
30-08-2011, 08:25 PM
|
عضو متواصل
|
|
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 1,063
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
- ابرز من حرض على قتل عثمان :
تحريض عائشة على قتل عثمان
تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 477 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فإنصرفت إلى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوماًً والله لأطلبن بدمه ، فقال لها إبن أم كلاب : ولم فوالله إن أول من أمال حرفه لأنت ولقد كنت تقولين : إقتلوا نعثلاً فقد كفر ، قالت : إنهم إستتابوه ثم قتلوه وقد قلت ، وقالوا : وقولي الأخير خير من قولي الأول فقال لها إبن أم كلاب :
منك البداء ومنك الغير * ومنك الرياح ومنك المطر
وأنت أمرت بقتل الإمام * وقلت لنا إنه قد كفر
فهبنا أطعناك في قتله * وقاتله عندنا من أمر
ولم يسقط السقف من فوقنا * ولم ينكسف شمسنا والقمر
وقد بايع الناس ذا تدرأ * يزيل الشبا ويقيم الصعر
ويلبس للحرب أثوابها * وما من وفى مثل من قد غدر
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 71 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : وذكروا أن عائشة لما أتاها أنه بويع لعلي ، وكانت خارجة ، عن المدينة ، فقيل لها : قتل عثمان ، وبايع الناس علياًً ، فقالت : ما كنت أبالي أن تقع السماء على الأرض ، قتل والله مظلوماًً ، وأنا طالبة بدمه ، فقال لها عبيد : إن أول من طعن عليه وأطمع الناس فيه لأنت ، ولقد قلت : إقتلوا نعثلاً فقد فجر ، فقالت عائشة : قد والله قلت وقال الناس ، وآخر قولي خير من أوله.
إبن منظور - لسان العرب - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 669 - 670 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- نعثل : النعثل : الشيخ الأحمق ، ويقال : فيه نعثلة أي حمق ، والنعثل : الذيخ وهو الذكر من الضباع ، ونعثل : جمع ، والنعثلة .
- ونعثل : رجل من أهل مصر كان طويل اللحية ، قيل : إنه كان يشبه عثمان (ر) هذا قول أبي عبيد ، وشاتمو عثمان (ر) يسمونه نعثلاً .
- وفي حديث عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً تعني عثمان ، وكان هذا منها لما غاضبته وذهبت إلى مكة .
الزبيدي - تاج العروس - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 141 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( النعثل كجعفر ) : الذيخ وهو الذكر من الضباع وقال : الليث النعثل الشيخ الأحمق و نعثل يهودى كان بالمدينة ، قيل به شبه عثمان (ر) كما في التبصير ، وقيل نعثل رجل لحيانى أي طويل اللحية من أهل مصر كان يشبه به عثمان (ر) إذا نيل منه لطول لحيته ، ولم يكونوا يجدوا فيه عيباً غير هذا هذا قول أبى عبيد.
- وفي حديث عائشة : إقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً يعنى عثمان وكان هذا منها لما غاضبته
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 215 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قالوا : أول من سمى عثمان نعثلاً عائشة ، والنعثل : الكثير شعر اللحية والجسد ، وكانت تقول : إقتلوا نعثلاً ، قتل الله نعثلاً !.
- وروى المدائني في كتاب الجمل ، قال : لما قتل عثمان ، كانت عائشة بمكة ، وبلغ قتله إليها وهى بشراف ، فلم تشك في أن طلحة هو صاحب الأمر ، وقالت : بعداً لنعثل وسحقاً ! إيه ذا الإصبع ! إيه أبا شبل ! إيه يابن عم ! لكانى إنظر إلى إصبعه وهو يبايع له : حثوا الإبل ودعدعوها.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 17 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولقد كان كثير من الصحابة يلعن عثمان وهو خليفة ، منهم عائشة كانت تقول : إقتلوا نعثلاً ، لعن الله نعثلاً ، ومنهم عبد الله بن مسعود.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 22 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم نعود إلى ما كنا فيه فنقول : وهذه عائشة أم المؤمنين ، خرجت بقميص رسول الله (ص) ، فقال ت للناس : هذا قميص رسول الله لم يبل ، وعثمان قد أبلى سنته ، ثم تقول : إقتلوا نعثلاً ، قتل الله نعثلاً ، ثم لم ترض بذلك حتى قالت : أشهد أن عثمان جيفة على الصراط غداً ، فمن الناس من يقول : روت في ذلك خبراً.
طلحة يحرض الناس على عثمان
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد
1944 - حدثنا : علي بن محمد ، عن أبي عمرو ، والزهري ، عن محمد بن كعب القرظي ، عن عبد الله بن الزبير (ر) قال : كنت مع أبي فتلقانا : علي في بني غنم ، فقال لأبي : إني أستشيرك في أمرنا هذا ؟ فقلت له : أنا أشير عليك أن تطيع إمامك ، فقال أبي : بني خل ، عن خالك يقض حاجته ، ودعني وجوابه ، فقال علي (ر) : إن إبن الحضرمية قد قبض المفاتيح وإستولى على الأمر ، فقال أبي : دع إبن الحضرمية فإنه لو قد فرغ من الأمر لم تكن منه بسبيل ، الزم بيتك قال : قد قبلت ، وإنصرف وأتى أبي منزله فلم ألبث أن جاءني رسوله فأتيته ، فإذا وسادة ملقاة ، فقال : أتدري من كان على الوسادة ؟ ، قلت : لا ، قال علي آتاني فقال : قد بدا لك أني لا أدع إبن الحضرمية وما يريد ، فلما كان يوم العيد صلى علي (ر) بالناس ، فمال الناس إليه وتركوا طلحة ، فجاء طلحة إلى عثمان (ر) يعتذر ، فقال عثمان : الآن يا إبن الحضرمية ألبت الناس علي حتى إذا غلبك علي على الأمر ، وفاتك ما أردت جئت تعتذر ، لا قبل الله منك.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194420
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1951 - حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى قال : ، حدثنا : جامع بن صبيح ، عن الكلبي قال : أرسل عثمان إلى علي (ر) يقرئه السلام ويقول : إن فلاناً ، يعني طلحة ، قد قتلني بالعطش ، والقتل بالسلاح أجمل من القتل بالعطش ، فخرج علي (ر) يتوكأ على يد المسور بن مخرمة حتى دخل على ذلك الرجل وهو يترامى بالنبل ، عليه قميص هروي ، فلما رآه تنحى ، عن صدر الفراش ورحب به ، فقال له علي (ر) : إن عثمان أرسل إلي إنكم قد قتلتموه بالعطش ، وإن ذلك ليس يحسن ، وأنا أحب أن تدخل عليه الماء ، فقال : لا والله ولا نعمة عين ، لا نتركه يأكل ويشرب ، فقال علي (ر) : ما كنت أرى أني أكلم أحداً من قريش في شيء فلا يفعل فقال : والله لا أفعل ، وما أنت من ذلك في شيء يا علي ، فقام علي (ر) غضبان وقال : لتعلمن بعد قليل أكون من ذلك في شيء أم لا ، حدثنا : علي بن محمد ، عن الشرفي بن قطامي ، عن عمه إبن السائب بمثله ، إلاّ أنه قال علي : ستعلم يا إبن الحضرمية أكون في ذلك من شيء أم لا ، وخرج علي (ر) متوكئاً على المسور ، فلما إنتهى إلى منزله إلتفت إلى المسور فقال : أما والله ليصلين حرها ، وليكونن بردها وحرها لغيره ، ولتتركن يداه منها صفراً وبعث إبنه إلى عثمان براوية من ماء.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194427
إبن قتيبة - الإمامة والسياسة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 34 / 64 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أقام أهل الكوفة وأهل مصر بباب عثمان ليلاًً ونهاراًً ، وطلحة يحرض الفريقين جميعاًًً على عثمان ، ثم إن طلحة قال لهم : إن عثمان لا يبالي : ما حصرتموه ، وهو يدخل إليه الطعام والشراب فامنعوه الماء أن يدخل عليه !.
البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 81 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عن إبن سيرين : لم يكن من أصحاب النبي (ص) أشد على عثمان من طلحة
ومن الواضح مما سبق وبالرغم من التشكك فى بعض المصادر وجود لغط وتشابك كثير فى عهد عثمان (ر) وهو لم يحدث فيما سبق وهو ما أدى لقتله
|