عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 12-03-2008, 12:39 AM
المجاهد فى سبيل الله المجاهد فى سبيل الله غير متواجد حالياً
مدرس دراسات اجتماعية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
العمر: 37
المشاركات: 3,402
معدل تقييم المستوى: 0
المجاهد فى سبيل الله is an unknown quantity at this point
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبه بس للاستاذ جمال صابر
بما اننا لنا هوايات متفق عليها الا وهى التاريخ
اذا هيا يا اخى لكى يعطى كل واحد منا درس للاخر
ولكن بشرط
كل واحد يجيب دليل يا ريت يقول المصدر
صلوا على النبى
صلى الله عليه وسلم
اولا كده الاخ جاب شبهتين التصقوا واتهم فيهم الاخوان
اسف يا ايمن حرجعلك تانى
اول هذه التهم الا وهى
اغتيال النقراشى باشا
وثانيهما مقتل حرس الفنيه العسكريه
اما عن الاولى اخى رجاءا قل لى
لو حد دخل بيتك وهده انت حتعمل ايه فيه
اكيد حتتعارك معاه بل وتقتله
يا اخوان بالله عليكم احكموا انتم
وهذا هو ما حدث
فى عهد رئيس الوزراء النقراشى باشا
النقراشى
تخيلوا معايهيا اخوان
حل الإخوان في 8 ديسمبر 1948.. اعتقال الإخوان إلا حسن البنا
هو "حل جماعة الإخوان المسلمين" ومصادرة كل مؤسساتها، والاستيلاء على أملاكها، وحظر كل نشاطاتها، ومنع أي تجمعات لأفرادها والمنتمين إليها؛ فكل خمسة منهم ضمهم مجلس، فقد خالفوا القانون، واستحقوا العقاب. وترتب على هذا الحل في ظل الأحكام العرفية - أن صدرت أوامر الحاكم العسكري العام "النقراشي باشا" باعتقال عدد كبير من الإخوان في القاهرة ومختلف المديريات
.

وتكهرب الجو في مصر وتوتر، وساد الغليان في الشارع المصري عامة، ولدى الإخوان خاصة. وسُئل مرشد الإخوان عن رأيه في هذا الحل للجماعة، فقال: هذا بمثابة أن يفقد شخص ما (شهادة ميلاده)، وبتعبيرنا اليوم (بطاقته الشخصية) فهو موجود بالفعل، ولكن لا يملك ورقة رسمية تثبت وجوده
.

ولكن للأسف لم يجد آذانًا صاغية، ولا قلوبًا واعية؛ فحين تكلم مع أحد هؤلاء الساسة ليتدخل لنزع فتيل الأزمة.. قال له البنا: "أخشى أن يحدث ما لا تُحمد عقباه". فأجابه السياسي باستخفاف: "وماذا عسى أن يحدث يا شيخ حسن؟ يُقتل رئيس الوزارة؟‍‍‍‍‍.. لا يهم إذن يأتي رئيس غيره، أما سمعت المثل العربي: إن ذهب عير فعير في الرباط!" يعني: إذا ذهب حمار، فإن الحمير لم تنته، هناك حمار غيره يقوم مقامه، فصمت البنا ولم يجد ما يرد به على من لا يقدرون الأزمة!!.
ويا اخوه بالله
ولم يكنالامام الشهيد البنا صلة بهذا الحادث، ولا علم له به، ولما سُئل عنه: قال: "إن جماعة الإخوان لا تتحمل وزر هذا الحادث؛ لأنها غير موجودة بحكم القانون؛ فكيف تتحمل تبعة عمل فرد ليس لها قدرة على أن تحاسبه، بل ولا مشروعية أن تسأله؟! وهو الذي حذرت منه أن ينطلق الأفراد بدوافعهم الذاتية يفعلون ما يشاؤون
يا اخى وانا اؤكد انه كان عمل فردى
مثله مثل احداث الازهر وكسر البوابه
فانك تكاد تعلم ان ثورى مشاعر الشباب اقوى من الصخر
ان الشباب فى استطاعتهم ان ينفضوا من الحديد بعزيمتهم
اخى اسف على الاطاله
ولكن هذه هى الحادثه بكل حزافيرها
وفى ردى الاخر
الرد على شبهة مقتل الحراس الفنيه العسكريه


__________________
الذكريات مش مجرد كلام
بتبقى حاجه محفوره فى القلب