سيادة الوزير
سكت المعلمون وما كان سكوت ضعف
سكتنا حرصاً على المصلحة العامة وتابعنا ما يحدث في سيناء كأشد ما تكون المتابعة فنحن وطنيون حتى النخاع وطنيون أكثر ممن يحكمونا ومنهم من هرب ليحتمى بجنسية عدونا
سكتنا سيدي لو تذكر حين عز السكوت .. حين خرج الجميع ليطلبوا بحق أو بغير حق
ما كان سكوتنا ضعفاً ولكنه قوة الصابرين في ترقب
والآن عدنا يا دولة الوزير
سنقف لننال حقوقنا وسننالها بإصرارنا وبمشيئة العدل ربنا
__________________
استودعكم من لا تضيع ودائعه
|