الحلقة الثانية والعشرون
لقد عرض الله سبحانه وتعالى الفرائض التي افترضها من الصلاة او الصوم والزكاة وغيرها في شكل أمانة على اكبر واقوى المخلوقات وهي السموات والأرض والجبال فرفضوا حملها وذلك خشية ان يضيعوها .. ولكن عندما عرضها الله على آدم عليه السلام بصفته انسانا .. فقبل ان يحمل تلك الأمانة وبذلك يكون ظلم نفسه بما حملها لأنه يجهل قيمة تلك الأمانة ..
وقد وردت آية في كتاب الله عز وجل في الجزء الثاني والعشرون تؤكد هذا المعنى ..
اذكر رقم الآية واسم السورة الكريمة