الجديد اننا فعلا خلاص ما بقيناش نحس
لا بحقنا الضائع في التثبيت
ولا بعدم اعتبار وزارة المالية ان الازهر تابع للدولة
الجديد اننا اصبحنا في قمة البلادة و البرود لدرجة ان اخواننا المتعاقدين في البحيرة بيتحدفوا بالطوب ويتصابوا علشان حقهم وحق ناس نايمين في بيوتهم بيسألوا عن الزيادة
لا ومستجل في الرد
بدل ما تستعجلنا في الرد عليك
استعجل الحكومة في حقك الضائع وطالب به
|