نعم الطيب أعاد للأزهر كثير من هيبته المفقودة
ولكن المثير للأسف والسخرية فى نفس الوقت وجود أشخاص يهاجمونه من داخل المؤسسة الأزهرية ويطالبون بعزله لا لقصر فى عمله أو إختلافاً معه فى رؤيته لإدارة الأمور والشأن الإسلامى وإنما لحرمانهم من جنيهات قلائل وكأن الطيب ما جاء إلا لصرف بعض الجنيهات تحت مسمى المنح حتى ولو لم يفتح ملفاً واحداً لإصلاح الأزهر .. ولا حول ولا قوة إلا بالله!
|