نَكُن أصدِقَاءً للحيَاة ..
لأننَا نعيشُهَا .. فَخيِرًا لنَا أَن نتعَايشُ معهَا و نكُن لهَا أصدِقَاء..،
ننَظُر للمُستَقبَل بابتِسامَة،بتفاؤُل المُؤمن، وَ ثِقَة ..
ولنتعَلَم مِن المَاضِي ونأَخذُ مِنهَُ الحِكَم،
فالحيَاةَ حتَى مَع عقباتِهَا .. مليِئَة بالجمَال ..
والجَمَال فِي قلُوب تحيَاهَا
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي ..
|