وأنصحك بالتوبة إلى الله والإنابة له من هذا الفعل والعزم على عدم العودة إليه أما كتبته فى ردك من حيث التعصب إلى آخر ما كتبت فهذا الله القاضى بيننا فيه والله أعلم بما فى الأنفس والله يعلم ما كتبت هذا الرد إلا تعصبا للحق والحق أحق أن يتبع وأخيرا أقول لك أخى الكريم ما قاله أمير المؤمنين عمر رضى الله عنه الذى يسبونه الروافض والذى منهم صاحب الشرح , قال رضى الله عنه الرجوع إلى الحق خير من التمادى فى الباطل .....فالحق الحق يا أخى..... وبالله التوفيق
|