اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزازى عبده محمود
فى البداية وبعيدا عن التخوين والتشكيك والقاء التهم بدون دليل تحية وتعظيم سلام للجيش المصرى العظيم ولابد من عودة هيبة الدولة ووقف البعض عن العبث بأمور الوطن وتعطيل مصالح الناس لأن هؤلاء زودوها أكثر من اللازم ماذا يريدون بالضبط معظم الوزراء تغيروا وكذلك المحافظين فى الطريق محاكمة الرئيس السابق يو 3-8 اذن شكلهم مشعاجبهم أى حاجة وهم يعترضون اما لمجرد الاعتراض أو للشهرة أو لتحقيق أهداف خبيثة وسيئة وأرجو أن يكفوا عن التمسح بملف الشهداء واللعب بعواطف أسرهم فالشهداء عند ربهم يرزقون وللأسر الغلابة لهم الله كما أن سيادة المشير رفع مبلغ التعويض الى 30ألف مع أن أموال الدنيا لن تعوض أسرهم
عندى بعض الأسئلة البريئة لمن كانوا معتصمين
1- من أين تأكلون بمعنى من ينفق عليكم وأنتم فى الميدان ليلا ونهارا أى لا تعملون والاديان تدعو الى العمل والسعى وأن يأكل الانسان من عمل يده وهل تظنون بنومكم فى الميدان ستتقدم البلد وتحل مشاكلها هذا ان كان عندكم نية فى الاصلاح
2- اذا كان من بين المعتصمين بنات أو فتيات كيف تبيت البنت خرج المنزل بعيدا عن أسرتها مفيش بنت مؤدبة تنام فى الشارع ولا انتم ماشيين على طريقة كل المعتصمين اخوة مفيش فرق بين ولد وبنت
3- ألا تعلموا وتعرفوا أن غالبية الشعب المصرى وهى الغالبية الصامتة لا توافق على هذا الاعتصام وترفضه كما أن سكان المنطقة فى التحرير يعانوا أشد المعاناة ومنهم المرضى وأصحاب الحوائج ألا يصلكم كل ذلك ولو مش عارفين تبقى مصيبة ولو عارفين يبقى مشبتحسوا وكلكم بالادة
اللهم احمى مصر من الفتن وادحر الخونة والمرتزقة وكل من لا يراعى الله فى مصر
أقترح على المعتصمين غير الشرفاء لأنه بالطبع منهم الشرفاء أقترح أن يذهبوا الى مكان واسع جدا فى الصحراء ويعتصموا هناك حتى نهاية العمر وأعدكم لن يتعرض لكم أحد
حق التظاهر السلمى مكفول للجميع والمجلس العسكرى أكد ذلك
أما الاعتصام لمجرد الاعتصام أو لأسباب أخرى غير نبيلة فمرفوض والشعب سيؤكد على ذلك
|
كلام سليم ...ربنا يهدينا ويهديهم
جزاك الله خيرا **** وكل عام أنت بخير
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها
|