ياجماعة وكيل الوزارة بقنا طلع فاكس زكى وانا قلت قبل ذلك
175 % مع خصم الزيادة ان ظهر جديد
طبعا هو ساب الناس تهيص على الـ 175 % وطلع نفسه حلو امام المعلمين والاداريين وبعدين لما يخصم حتى الـ 175 % كلهم يقولك انا عملت اللى عليا والحكومة بقى مش عاوزة تديكم
طبعا الكلام ده لو انتشر يعمل بلبلة جامدة فى الوزارة ويحرج الوزير ويقولوا المعلمين اشمعنا قنا
فأتوقع انه يتخذ فعلا موقف مع وكيل الوزارة بتاع قنا
انما اللى واضح لينا لو وزير التعليم عنده حاجة حلوة للمعلمين من غير ما حد يسالوه حتى تلاقيه طار عملوا لقاء تلفزيونى واتنين وتلاتة يبشر بالاخبار الحلوة علشان يثبت مركزه
زى ما ظهر قبل امتحانات الثانوية العامة وقالك بقين ملهومش لازمة وبعد ما الثانوية خلصت بخخخخخخخخخخخخخخخخخ
واللى يتفلق يتفلق
واكيد امور البلبلة بتاعة الحد الادنة للاجور عنده من بدرى ولو راجل بجد كان طلع على الاعلام ووضح ان الوضع كزا و كزا بدل ما يخبى رأسه زى النعام
عاوزين ننضف الوزارة من الطبقة الفاسدة اللى فيها ابناء الحزب الوطنى وللعلم اى وكيل وزارة اعرفه مسك من الحزب القديم كان حزب وطنى تماما وكان شرط اساسى علشان يوصل وطبعا الوصوليين والحرامية هما بس اللى ملهومش مبدأ ويحبوا يتسلقوا
على الجدار العفنة
دول كانوا بياخدوا الموظفين بالاجبار يروحوا ينتخبوا مبارك فى الانتخابات الرئاسية
طقم وكلاء اول الوزارة ووكلاء الوزارة ومديرين التربية والتعليم ومديرين الادارات اللى حصلوا على المناصب دى قبل الثورة يجب اقالتهم
وعلى راسهم وزير العهد السابق
ويظهر لعبة الكادر اللى عملها دى كانت ورقة استخدمها مبارك ايام انتخابات الرئاسة السابقة باعتبار المعلمين من اكبر الفئات عددا ولهم صوت مسموع فى المجتمع وداخل كل بيت وحب الريس يتجنب غضبهم فى تلك الفترة فقرر بدل الاعتماد الول ووعد بالتانى على ما اذكر وحتى بدل الاعتماد الاول اخدناه بعد اعتصامات ومشاكل وغيره وبعدها التانى حبيت الحكومة تتملص منه سنة سنة لحد ما اخترعت الكادر كانت عشمانة معظم المعلمين يرسبوا ويوفروا على الدولة هذه الفروق ولما بردوا عملوا بلبلة وانقطاعات عن امتحان الكادر قالك خلاص اديهم الكادر
الحكومة بتلعبها وبتفكر ازاى مظاهرة صغيرة ممكن تجرا الغير وتتحول لمظاهرة كبيرة تكسر هيبة الدولة وتطلع فئات تانية وتعمل بالمثل وتتطور الامور وتفقد السيطرة فكانت بتسك فى الفترة الاخيرة
ولو تلاحظوا كتير من الاضرابات فى عهد مبارك فى اواخر ايامه قبل الثورة كانت بتحقق مطالب وكانت اكثر من قبل كده بسنين
مما يعنى ان الشعب بالفعل قد ضاق به زرعا وان النهاية لهذا الدكتاتور قد اقتربت .
كلامى وااااااااضح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|