اشعر بالضيق لما ألاقي انسان لا يقول الحقيقة أو يمتنع عن شهادة الحق بسبب الخوف كان في المعهد اللي انا فيه استاذ له قريب يعمل في المشيخه فالكل يتلاشاه و لكن حدثت مشكله بينه و بين زميل آخر في المعهد و سرعان مالجئوا لناظر المعهد و كل اما يسأل الناظر اي حد اللي يقول انا لم أكن موجود و اللي يقول لم أسمع و هكذا لم يشهد أحدا بالحقيقه الا أنا و لان ناظر المعهد يعرف شخصيتي جيدا فقد أخذ بكلامي
|