حسبنا الله و نعم الوكيل
كانت كل مشاريعه للمنفعة الخاصة و الكسب السريع
و اخذ فى السويس عندنا مسرح اسماعيل ياسين و هم مسرح حكومي ملك للدولة و حوله لسينما رينيسانس
و كان المفترض أين يسميها سينما اسماعيل ياسين و يظل المسرح كما هو و هذا ما اعلن ايام ما استوالى على المسرح كيف حصل على مسرح اسماعيل ياسين أنه الفساد القائم بالدولية ايامها و استغلاله لهذا الفساد لمصلحته الشخصية
|