عمر بن الخطاب
الخليفة الراشد الثانى ، و أول من سمى أمير المؤمنين ،
و هو ثانى المبشرين بالجنة ، و لقب بالفاروق لشدة تفريقه بين الحق و الباطل ،
اشتهر منذ صباه بالحكمة
و سداد الرأى إلى جانب فروسيته و شجاعته و قوته فى الحق .
أسلم فى السنة السادسة للدعوة ،
و اعتبر إسلامه عزا و نصرا للإسلام و المسلمين .
تولى الخلافة عام 13 هجريا و دامت خلافته حوالى 11 سنة
و كانت خلافته نموذجا للإصلاح السياسى و الإدارى و المالى .
استشهد على يد أبى لؤلؤة المجوسى عام 24 من الهجرة .
__________________
· يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي
((يا ابن ادم انك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالى يا ابن ادم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك يا ابن ادم لو لقيتني بتراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شئ لأتيتك بترابها مغفرة
|