القصد انهم عندما كان الباب مغلقا التفوا حول الدكتور البرادعي.
عندما فتح الباب و كان احد البرادعي احد اهم الاسباب..تنكر الجميع للبرادعي.
مقال فاطمة العوا ليس الغرض منه الزامها بانتخاب البرادعي بدلا من ابيها.
و لكن ليظهر انه حتى و ان لم تنتخب البرادعي ان رأيها فيه انه شخصية محترمة و وطنية و تهتم بالشباب.
و لا يجب ان تنضم لحملة تشويه البرادعي لمجرد ان ابيها اصبح منافس له.
__________________
|