عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 20-06-2011, 01:52 AM
محمد محمد زيدان محمد محمد زيدان غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 79
معدل تقييم المستوى: 18
محمد محمد زيدان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mimo1971 مشاهدة المشاركة
C'est possible de poser une question avec Est-ce que et on peut répondre sans oui ou non ou si dans le langage courante ou dans une situation de communication . donc bonne réponse : Est-ce que - quand - combien de fois - quel jour . merci pour vous
le langage courante

لا حظ يا سيدى أن معنى هذا أننا بدأ من العام القادم علينا أن نشرح للطلاب بطريقه مختلفه

لابد أن نقول لهم : أول ما تشوف jamais تسأل بـ :Est -ce que .............toujours

و الكلام ده لا يمكن يكون صح و الحقيقه أنا شايف أن واضع الأمتحان لم يجد من يقنعه بخطأه و لم يجد من يقنعه بضرورة تعديل نموذج الإجابه لأن من العار أن نقبل إجابه هى فى أصلها خطأ علمى ثم نجد فريق من المعلمين يشكلون جبهة الدفاع عن المستشاره ويؤكدون أن Est-ce que تنفع
كيف بالله عليكم أن هذا هدم لأبسط مبادىء الماده و اتحدى من يأتى بجمله من أى مرجع علمى تثبت بأن نسأل سؤال بهل و لا تكون إجابته : نعم / لا / بلى / ربما / لا أعرف

أما أن تكون الإجابه je ne vais jamais ........... فلا يمكن أن يكون السؤال بهل ( صحيح قبول هذه الإجابه فى صالح الطالب و لكن هل صالح الطالب هو أن نقبل إجابه خاطئه و نبررها )

الخطأ خطأ و لا يمكن تبريره لكننا مازلنا فى مصر نتكبر على تدارك الخطأ

أرى أن هذا الخطأ من عينة أن ينسى الطبيب فوطه أو مشرط بداخل بطن المريض

و أرى أن موافقة المصححين على قبول نموذج الإجابه بما فيه من خطأ أخطر علينا من توريث الحكم لأنه خطأ علمى و مع الأيام سيورث و يتأصل و سنجد ألاف من المدافعين

و على فكره أن أغلب الطلبه بتوعى عاملينها Est- ce que هذا كى لا يفهم أحد أننا نناقش مسأله شخصيه



و أخيرا أنا لا أعيب على واضع نموذج الجابه و لكنى أعيب على كل اللذين يصححون دون أعتراض دون تصعيد الأمر

و سوف يأتى اليوم ( مع هذا التهاون ) و نجد الماضى المركب بدون فعل مساعد


و سوف يأتى اليوم و نجد أن الأجابه قد تكونن : un medecin أو un mecanicien

المهم أن ندافع عن المستشاره و معلش بقى السنه دى كان فيه ثوره و بعدين ظروف أولياء الأمور و مصلحة الطالب و كلام لا يدخل العقل و حسبنا الله و نعم الوكيل