اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهد فى سبيل الله
الحصاد المرُّ يودِّعنا العام بدماءٍ وقتلٍ وفوضى في باكستان، انتهت بمقتل رئيسة الوزراء والعشرات من الأبرياء؟!
حقيقى منطق المرشد العام غريب هو نسى ان الجماعة اساسا قامت دماء الابرياء ومش محتاج افكر المرشد الموقر بما قام بة شفيق انيس احد المنتمين لجماعة الاخوان المسلمين يوم13 يناير 1949 لما دخل محكمة الاستئناف بباب الخلق بوسط القاهرة ومعاة شنطة فيها قنبلة وادعى انة مندوب من الريف جايب قضايا يعرضها على النائب العام وسابها فى المكتب وخرج بحجة انة رايح يفطر وبعدها شك الموظفين فى الشنطة واخدها الامن وانفجرت فى الشارع العام وقتلت مئات من الابرياء يا سيادة المرشد
وبعد القبض على شفيق انيس قال ان الهدف من كدة هو تفجير المحكمة للتخلص من الاوراق الى تم العثور عليها فى عربية جيب يوم 15 نوفمبر 1948 فيها مخططات تفجير للجماعة
دى حادثة واحدة وفى غيرها كتير راح فيها ضحايا من شباب مصر الى بيقول عليها حبيبة
ورغم استعمال السياسيين كلماتِ التعنُّت والصلف وانتهاك الحقوق ومخاطبة المجتمع الدولي، فلم يخرج الأمر- على امتداد العام الماضي- عن حصادٍ مُرٍّ من الجرائم، بدءًا من مصرنا الحبيبة وما فيها من محاكماتٍ عسكريةٍ جائرةٍ، واعتقالاتٍ متكررةٍ للشرفاء، وتكميمٍ للصحافة والإعلام، وتزويرٍ لإرادة الأمة عبر انتخابات مزرية على المستوى الشعبي والطلابي، ناهيك عن الغلاء الجنوني في الأسعار والفقر المتزايد، واعتصامات العمَّال والموظفين، والأطباء وأساتذة الجامعات، أو على مستوى أمتنا الإسلامية وما تعانيه في فلسطين والعراق، وأفغانستان والسودان، والصومال ولبنان وباكستان، إلى مستوى العالم الإنساني أجمع، الذي يستقبل عامَه الجديد دون حِراكٍ أو نبضٍ؛ لأنه بات يُحتَضر جرَّاء ما شهد من طعناتٍ قاتلةٍ، باحثًا عن نخوةٍ تضحِّي لينبض، وشعوبٍ تنتفض ليقوم، وما ذلك ببعيد!!.
انا معاك فى دى
المشروع الإسلامي إن الأمة الإسلامية- التي تستقبل عامها الجديد رغم الجراح- لم يبقَ لها إلا المشروعُ الإسلاميُّ، الذي أصبح اليوم هو المشروع الوطني القومي البديل، والذي يُقيم الحق والعدل، والكرامة والحرية، والمساواة والأمن والسلام لكافة بلدان أمتنا العربية والإسلامية.
طب مش كنت تقلنا اى حاجة عن المشروع الى الجماعة بتتبناة
نصوص خطوات اهداف جدول زمنى اى حاجة
وقد بات اليوم هو المشروع المقاوم الوحيد لكل مخططات المشروع الأمريكي الصهيوني العاجز أمام تصاعد المقاومة التي كبَّدته أفدح الخسائر البشرية والمالية، وأنهكت قواه وأفشلت مؤامراته.يارب يكون صحيح الكلام دة
ولذلك لا يوجد على الساحة العالمية اليوم مشروعٌ سواه، ثم إني لأعجب من حكَّامنا الذين يسيرون خلف المشروع الأمريكي وهم يعلمون يقينًا أنه يتآمر عليهم وعلى شعوبهم: ﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنْ الْحَقِّ﴾ (الحديد: من الآية 16)؛ الأمر الذي يستلزم أن يتصالحوا مع شعوبهم، وأن يتوقفوا عن الظلم والاستبداد، وأن يفتحوا نوافذ الحرية، ويتركوا لشعوبهم اختيار ما يعبِّر عن طموحاتهم وأشواقهم.
مانت لسة قايل انة المقاوم للمشروع الامريكى ازى مفيش غير
إن المشروع الإسلامي- بما يحمل من قيمٍ أخلاقية وإيمانية- منتصرٌ بذاته، ناهضٌ بطبيعته، وهو في الوقت ذاته يتضمن الحلَّ لكل المشكلات التي تعاني منها البشرية؛ سياسيًّا واجتماعيًّا واقتصاديًّا؛ ولذلك فهو متقدمٌ بأبنائه المخلصين.. ﴿وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾ (الروم: من الآية 47)، وغالبٌ بجنوده الأوفياء.. ﴿وَإِنَّ جُندَنَا لَهُم الْغَالِبُونَ﴾ (الصافات: 173)، خاصةً بعد الانهيار والفشل الذي بات المشروعُ الأمريكي غارقًا في وحله؛ لأنه قائمٌ على الباطل المنهار، وعلى أتباعه وأذنابه ومتملِّقيه المغلوبين المدحورين: ﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا﴾ (الإسراء: 81).
إن غدًا مشرقٌ في عام جديد تنتظره الأمة
فيا شعوبَنا العربيةَ والإسلاميةَ.. إلى وحدة الصفّ؛ فالأمل فيكم وبكم، وإلى جامعةٍ شعبيةٍ حقيقيةٍ واحدةٍ..
ويا أبناءَ الحركة الإسلامية.. لا مناصَ لكم إلا في اختيار المقاومة؛ فهي الطريق إلى البنيان المرصوص في مواجهة المحتل الغاصب.
والمقاومة دى بئة تكون ازاى بتفجير مطاعم ولا عربيات فى وسط الميادين
ولا اغتيالات والحصيلة ضحايا من الابرياء والى يستحقو الموت عايشين ماشاء الله
ويا أبنائي من الإخوان المسلمين.. ينتظرُكم عامٌ من الجهد والعمل؛ فالمبشرات بين أيديكم، والأمل ينتظركم.. فإلى المزيد من الثبات على منهجكم، وتقديم فكرتكم إلى العالم، وبذل كل ما تملكون من أجلها؛ لنكون على مستوى الغد المشرق لإسلامنا.
﴿وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ﴾ (يوسف: من الآية 21)
وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين.
|
فى الاخر يا مجاهد احب اوضح ان انا مش ضدد جماعة الاخوان ولا معاهم
بس المفروض لما اكبر راس فى التنظيم يكلم يكون على قدر من الموضوعية اكتر من كدة
دة كلة كلام عايم ومتوصلش منة لاى حاجة مفيدة
ولو ركزت فى الكلام من منطق محايد هتحس بدة كويس
وبعدين الجهاد مطلوب بس فى دار الحرب مش فى دار الاسلام
وبعدين بليز يا ريت تبقى تقلنا اية هى فلسفة او بلاش فلسفة دى
خليها منهج الاخوان او دعوة الاخوان بس فى خطوط عريضة لو سمحت
عشان نعرف نكلم بالعقل والمنطق
__________________
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبة واجزة عنا خير ما جزيت نبيا عن امتة
ارداة + إخلاص + دعاء + تخطيط سليم = نجاح أكيد
gamal saber