اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدى قطب
((ما أجمل ماده النحو فقد بات
الناس جميعا يخافونها بعد ان كان السابقون يتقنونها و يعشقونها و لولا النحو ما استقام الاسلوب فلابد من دراسته و اتقانه فنعم علما النحو و اننا الاساتذه نعطيه حقه من الاهتمام بلا تقصير ))
أ- مفعول به لفعل محذوف الأساتذة
ب- لا نافيه للجنس و أعرب ما بعدها لا بد
بد : اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح فى محل نصب
ج- يتقنون - متقنون ما الفرق فى الواو فى الكلمتين السابقتين
يتقنون : الواو فيها : ضمير رفع وهو الفاعل
أما متقنون : فالفاء فيها حرف ، وهو علامة رفع
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
(( و اياكم و التفرق فقد كان اباؤكم الاذكياء عقولهم سباقين بالفضل ))
عقولهم جاءت مرفوعه لأنها (خبر لمبتدأ-- فاعل -- نائب فاعل )
أشد مانحتاج اليه ** نوع ما (تعجبيه - موصوله - مصدريه - زائده )
هذه الجملة ناقصة ، أكملى الجملة كى أجيب عليها
|
سؤالى هو ما تقدير الفعل المحذوف ؟
قرأت عن المفعول به لفعل محذوف :
ـ (ما ينصب على أنه مفعول به لفعل محذوف) أهلاً، وسهلاً، ومرحباً، و ويحَك، وويلك تعرب مفعولاً به لفعل محذوف والتقدير جئت أهلاً، ووطئت سهلاً، وصادفت مرحباً، وألزمه ويحه وويله.
و هذا مثال أنقله اليكم
2ـ قال تعالى : { ولا آمين البيت الحرام } .
ولا : الواو حرف عطف ، ولا ناهيه جازمة معطوفة على ما قبلها .
آمين : مفعول به لفعل محذوف ـ هذا عند البعض ـ وهو صفة لموصوف محذوف ـ عند البعض الآخر ـ وأظنه أوجه وأحسن . إذ التقدير : ولا تحلوا قوما آمين أو قاصدين {1} ، لآن آمين بمعنى قاصدين ، والمعنى : لا تحلوا قتالهم ماداموا قاصدين البيت الحرام .
وسواء أكان " آمين " مفعولا به ، أم صفة لمفعول به محذوف ، فهو على الوجهين منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هم يعود على الذين آمنوا ، لأن اسم الفاعل يعمل عمل فعله .
البيت : مفعول به لاسم الفاعل " آمين " .
الحرام : صفة البيت منصوبة بالفتحة الظاهرة .
ارجو من السادة الاساتذة التعليق و شكرا
__________________
اللهم احفظ مصر
آخر تعديل بواسطة سعيد نجم ، 01-01-2008 الساعة 10:05 PM
|