البرادعي والنووي الباكستاني
لإبراز واثبات ولائه المطلق لسياسات الولايات المتحدة فإنه في 2008 أعرب البرادعي عن قلقه من وقوع الترسانة النووية الباكستانية بأيدي جماعات متشددة في باكستان وأفغانستان!!!
وأضاف البرادعي في وشاية واضحة ضد العالِم النووي الباكستاني عبد القدير خان أن شبكة خان عابرة للمحيطات تمتد من ماليزيا إلى تركيا ولكنه هذه المرة يقدم الوشاية ضد دول إسلامية ناهضة...
وأكمل البرادعي حديثه إن عبد القدير خان خلال زيارته دولاً عربية كان قد عرض مساعداته لأسباب عقائدية!!!
وذلك تعبير واضح من البرادعي عن خشيته من امتلاك المسلمين لأي قدرات نووية.