الشباب درع كل أمةٍ يحميها من أى عدوان، وهم العاملون على نهضتها، بل هم الأمل المرجوُّ فى الحاضر والمستقبل، عليهم يعتمد الوطن كله. والمعركة بين الأمم معركة علمية، فالعلم العلم أيها الشباب، احرصوا على طلبه وأتقنوه حتى يعود إلينا سالف مجدنا ونسترد صدارتنا للعالم.
اين اسم المفعول
"
|