مما لا شك فيه أن أحداث الفتنة الطائفية فى مصر تسعد اسرائيل بل وقد تكون لها علاقة بما حدث ، و لكنى كلى ثقة أن المجتمع المصرى سيتجاوز بسرعة هذه المحنة وسيعود المسلم والقبطى المصرى مترابطين كما كانوا طوال التاريخ .
أما عن التضارب فى أقوال عبير التى أسلمت ، فلا رغبة لى فى التعليق على ذلك و أعتقد أن هذا الأمر المفروض أنه مسئولية جهات التحقيق وليس الاعلام ، حتى لا ينقسم الناس فى مصر مرة ثانية بين مؤيد ومعارض أو مصدق ومكذب ، فلنترك لجهات التحقيق أولا الفصل فى الموضوع ثم نبنى آراءنا بعد ذلك .
جزاك الله خيرا ومشكور على الخبر