عندمـا {ينكسـر} صمود الـآموآج على الصخور،،
يُصفع {الخيالـ} بكف الواقع،،
وتعلم حينـها أن لكل شيء نهايه،،!
ستدرك آنذاك أنك {عابـر سبيل} فى مسرحية الواقع،،
حينهـا نتجاوز أسوار "الواقع" ونصعد إلى أبنية {الخيالـ}،،
ونريد أن نرى الدنيا بلونهـا "الوردي"،،
لنستنشق عبيـر الزهور دون أن تعكره لحظة النشوه بألـم الذكريـات
نريد أن نتحدى {الواقع } ونؤمن "بالحـب "و"الاخـاء" في عـالم لايؤمن بـه،،! ولــــــكنـ ،،!
لما هو {عالمنـا} مقلـوب،،
نبحث عن البسمه وقد تاهت {بالأنانيـه} والتمرد على الذات،،
ولما لايكون لسعادتنـا اساسـاً متينـاً يقاوم أعاصيـر "الأحزان"،،
لما في عالمنـا المسلـوب الشمـس ترفض الأفـول،،
والليـل يحجـب وضوح {القمـر}