
07-05-2011, 09:46 PM
|
 |
طالب جامعى
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2008
العمر: 35
المشاركات: 4,857
معدل تقييم المستوى: 22
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr. Ali 1
- أليس لدي من يرون بصلاحية تولي المرأة لأمور الحكم غير قصة بلقيس ؟!!
هل كانت بلقيس مسلمة حينما كانت ملكة حتي تكون دليل وحجة ؟
على أية حال القرأن وصف حكم هذه المرأة بالحكم الرشيد
لماذا لم تولي السيدة عائشة رضي الله عنها وأرضاها أو احدي زوجات الرسوال صل الله عليه وسلم ؟
- هل كان خليفة المسلمين يولي امرأة علي احدي الولايات التابعة للخلافة الاسلامية ؟
ماذا حدث حينما علم خليفة المسلمين بتولي شجرة الدر حكم مصر ؟ ألم يستنكر هذا الأمر وأرسل إلي المماليك يقول لهم ( ان كنتم عدمتم الرجال , فأخبرونا حتي نرسل لكم ) واحنا لسه عندنا رجال ولم ولن نعدمهم بإذن الله تعالي .
التاريخ فى العصر المملوكى معلوم أمره جيدا
ومعروف الفجوة العظيمة بين هذا العصر وبين الإسلام
والإسلام يحكم على التاريخ وليس العكس
- هل اتفق الفقهاء والعلماء في كل أمور الدين حتي تسأل عن اتفاقهم في هذا الأمر ؟ هل الاستفتاء الأخير الذي جري في مصر اتفق بشأنه كل الشعب المصري ؟ هل اتفق بشأنه كل رجال السياسة ( حتي لا تقل لي أن هذا أمر تخصصي ) ؟!!
اتفق معك فى ان الدين ليس بالتخصص .. وإنما بالإخلاص والفهم
- القرأن تحدث عن بقاء المرأة في البيت ( وقرن في بيوتكن )
الأية واضحة وضوح الشمس ولا تحتمل اوجه أخرى
الخطاب لنساء النبى ( زوجاته ) ... والسياق واضح تماما
واخر الأيات يوضح المراد واكثر..وأكثر .. ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ..)!!
ولو افترضنا جدلا أن الأمر عام .. ومقصود منه كل الناس
فكيف التوفيق بين عقاب المرأة التى تأتى بفاحشة .. بالحبس فى البيت ؟؟
كيف يكون العقاب هو ملازمة البيت .. مع انها قابعة فى البيت أصلا
, وتحدث عن عدم جواز الاختلاط ( قالتا لا نسقي حتي يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير , فسقي لهما )
غريب أمرك ترفض الأستدلال بملكة سبأ لانها كانت تسبق الإسلام
وتستدل بأية أخرى من قصص قبل عهد النبى عليه السلام
, وتحدث القرأن عن قوامة الرجل ( الرجال قوامون علي النساء ) والقوامة تكون داخل وخارج البيت
القوامة لا تعنى الأفضلية .. وهى تكليف
. القرأن تحدث عن اختلاف مهمة الرجل عن مهمة المرأة في الدنيا ( والليل اذا يغشي . والنهار اذا تجلي . وما خلق الذكر والأنثي . ان سعيكم لشتي )
واضح ان سعيكم لا يقصد بها ( جنسا الرجل والمرأة ) .. وإلا أتت الأية بالتثنية
وإنما المقصود بها جنس البشر جميعا ..
وهذا دليل عليك لا لك
والإسلام يعترف بالفوارق بين الرجل والمرأة ويحترمها
وعمل المرأة ليس مطلقا ..!
فالمرأة تحمل وتلد وترضع والرجل لا يفعل
فعمل المرأة مباح لكن بضوابط وشروط لا بالإطلاق
- حديث رسول الله صل الله عليه وسلم مذكور في بداية هذا الموضوع , وهو يفيد التعميم وليس التخصيص , فكلمة قوم نكرة , وكلمة امرأة نكرة , وأنت تعلم جيداً أن النكرة تفيد العموم وليس التخصيص ( تماماً كما هو الحال في اللغة الانجليزية )
جدلا
هناك فارق بين الولاية العامة .. وبين منصب فى الدولة
- ما يهم هو ما عليه جمهور العلماء ودليل كل فقيه أو عالم بما يفتي به , فالأشخاص مهما كانوا ليسوا بحجة علي الدين الاسلامي . ومن أخذ بزلات العلماء , فقد هوي .
- ان شاء الله لن يتولي أمرنا امرأة , وان شاء الله نعمل علي عودة كل النساء إلي البيوت معززات مكرمات مصونات , لتعود المرأة إلي المهمة الطبيعية التي خلقها وفطرها المولي عز وجل عليها 
|
فضلا دعك من معتقداتى الشخصية
وخلينا فيما أكتب ..!!
|