(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ( 42 ) مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء )صدق الله العظيم هذا بالضبط ما يمكن وصفه على الوضع الفائم فى الامبارك واسرته انه كان من الحكام الظالمين فاعزه الله ولكن بظلمه اذله الله ايضاوبذلك يكون عبره لمن ياتى بعده ويجب ان يعلم ان العزه لله جميعا
|