[b
]- البرادعى كافر وعلمانى
- البرادعى يؤيد امكانية ترشيح المرأة لرئاسة الجمهورية وهذا مخالف للشريعة الاسلامية
- البرادعى هو السبب فى ضرب العراق
- البرادعى هو السبب فى سيطرة الشيعة على العراق
- البرادعى زوج ابنته لنصرانى علمانى
- البرادعى يحمل جنسية أخرى غير الجنسية المصرية
- البرادعى زوجته اجنبية وليست مصرية
- البرادعى عاش بره اكتر ماعاش فى مصر
- البرادعى هبط علينا بالبراشوت
- اين كان البرادعى حين قامت الثورة
- البرادعى بيتهته فى الكلام
- البرادعى عميل للامريكان واسرائيل
ماشاء الله كل هذه اتهامات للرجل ، ام انه مجرد استسهال فى الكلام دون اى رغبة حقيقية لمعرفة الحقائق فهو ليس علمانيا وهو مسلم موحد بالله ويقول الشهادتين ولا يصح بوصفه انه كافر ، و هو لم يزوج ابنته الى نصرانى ولكن زوج ابنته اعلن اسلامه قبل الزواج وكان السفير المصرى حاضرا عقد القران وفقا للشريعة الاسلامية ، وزوجته مصرية وليست اجنبية وهو لم يحصل على اى جنسية اخرى غير الجنسية المصرية ، و هو لم يكن السبب فى ضرب امريكا للعراق لانه اعلن عدم وجود اسلحة دمار شامل فى العراق امام الامم المتحدة ، وهو لم يكن فى يوم من الايام عميلا للامريكان ولم يثبت عنه شئ من ذلك ، و هو من المفجرين للثورة المصرية بالمبادئ التى أرساها عن طريق الجمعية الوطنية للتغيير ، و عن طريق تحمس شباب الثورة والمفجرين الحقيقيين لها به وبافكاره ، و هو تواجد منذ يوم 28 يناير وكان فى المظاهرات وتعرض لما تعرض له الشعب المصرى فى المظاهرات . و عن قبوله لتولى امراة رئاسة الجمهورية لم نكن نعرف ان هذا محرم شرعيا ، وقد اكد الشيخ القرضاوى ان الاسلام لم يحرم ذلك ، كما ان الاخوان المسلمين قالوا اننا مع رأى الشعب المصرى وفقا للديمقراطية فان اختار الشعب المصرى امراة او قبطيا لمنصب رئيس الجمهورية فسنحترم راى الشعب المصرى،
الحقيقة انا عن نفسى اجده افضل المرشحين حتى الآن لمنصب رئيس الجمهورية ولذلك اقول نعم لترشيح البرادعى لرئاسة الجمهورية ، مع احترامى الكامل لصندوق الانتخاب ، فان اختار الشعب شخصا آخر فانا مصرى وساخضع لرأى الأغلبية ، المهم ان يقسم كل منا اذا كنا مصريين مخلصين لبلدنا ان نحترم جميعا الديمقراطية و ان نحترم رأى الأغلبية ، وأحمد الله انه جاء اليوم على مصر الذى أصبح فيه هناك أكثر من مرشح وكلهم اناس محترمين ليختار الشعب المصرى من بينهم ، فهنيئا لك ياشعب مصر على الحرية والديمقراطية التى حصلت عليها بدماء الشهداء المصريين ، فلن نرضى عن الديمقراطية بديلا
[/b]