قصة تثير الاشمئزاز جعلت جسمي يعتريه الرجفة وهي للأسف الشديد قصة واقعية تحدث في يومنا مائة مرة
يضاف إلى أن الأب أخطأ أن هذا أحمق فقد أضاف إلى أبنه إلى جانب معاناة فقد زراعيه معاناة فقد أباه ( إن صح أن نسمي هذا أب )
وعلى هذا فلا أحد يأخذ العبرة تكررت المأساة وستتكرر ولا حول ولا قوة إلا بالله
__________________
اســــــــتــــــــودعـــــكــــم الــلـــه
|