قال تعالى
وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ 120 سوره البقره
فمن أصدق من الله قولاً وقد حكم أن قتالهم لنا قائم على دافع ردنا عن ديننا فقوله ( يزالون ) أي أنهم مستمرون بذلك إلى قيام الساعة ، ورضاهم عنا وكفهم عن قتالنا لن يحصل إلا أن نتبع ملتهم ،لامجال لأن يتحقق التوافق والرضى والقبول إلا بإن نترك ديننا وأن نتبعهم في ظلالهم ... هذا هو الثمن فمن مستعد ؟ من مستعد بأن يضحي بدينه ويكفر بربه حتى ينال رضى القوم وقبولهم له ؟
اللى مش عاجبه مصر اسلامية يتركها ويشوفله بلد تانيه
ربنا يكرمك يا شيخنا