لما محافظ القاهرة رفض يقف فى الطابور
قامت الدنيا ولم تقعد رغم مسئولياته
ولما رئيس الوزراء أعطانا الدرس ووقف فى الصف ولم يتقدم الناس إلا بعد استأذنهم
قامت الدنيا ولم تقعد رغم ضخامة مسئولياته
ولما البرادعى حضر للاستفتاء فى حراسة البودى جارد الخاص ودخل للجنة واعترض البعض وأصر على الدخول مما أدى إلى هذا السلوك المرفوض من البعض رغم إنه فى إطار البحث عن المساواة
وجدنا الكثير يدافع عنه ويقدم له المبررات
فماسر صربعة البرادعى أكان ورائه مؤتمر صحفى أم ندوة فى *****انكا ؟؟؟؟
الهدوء يا أهل مصر فمازال الطريق طويلا ويحتاج للتكاتف وليس خلق النزاعات بين الشعب بسبب وبدون سبب
شكرا لكم
__________________
الحمد لله
|