الحقيقة ولثانى مرة لم يقنعنى الأخوة هنا بانحيازهم ضد البرادعى الذى يكفية انه اول من قال لا لمبارك ولم نسمعها مثلا من عمرو موسى
ثانيا مازلنا نردد نفس الأشاعات التى اطلقها النظام السابق وانا متأكد بأنه لو لم يظهر ليؤكد ان زوجتة مصرية لأضاف الأخوه هنا انه متزوج من اجنبية وايضا معه جنسية اخرى
ثالثا وهذا الأهم مازلت ارى البعض يستعمل نفس طريقة فى الحوار وهى علمانى ومش مسلم وهعطى صوتى لواحد مسلم ولا اتمنى من كل قلبى ان تتواجد نفس الطريقة فى وقت الأنتخابات لأنها ببساطة وان استخدمت ستؤثر على نزاهة وشفافية الأنتخابات والكل يعلم ماذا فعلت بعض القوى السياسية هنا فى مصر فى الأستفتاء الأخير
|