هذا تحريف وجرأة على كتاب الله
وهو فعل يشبه ما فعله مسيلمة الكذاب ... إلا أنه لم يدعي صاحبه النبوة
وقد قامت جريدة الشروق الجزائرية العام الماضي بنشر تحريف لسورة يوسف وضمنت كلام عن المنتخب المصري والجزائري
وأقر المتابعون بأنها سقطة إعلامية للجريدة التي سمحت بنشر هذا
وأقر العلماء بحرمانية ما فعلوه
أخوتي في الله
زادت الجرأةعلى كتاب الله حتى أن البعض بدأ يحرف الكلمات عبر مسجات يرسلونها لمن يعرفونه
وعبر منتديات
دون ذكر أن هذا مقتبس من القرآن
ولكن كل مسلم يشعر بفطنته متى كان التحريف وكيف تم
لو سمحنا بانتشار هذا لردد الأطفال والجهلاء هذا على أنه آيات ... لأن الشيطان لن يهدأ حتى ينتشر الضلال
هذا التحريف غير جائز ومحرم عند المسلمين
واسألوا الشيوخ يا من تتشككون في ذلك
وأشهد الله أني أبرأ من كل رد لم يقر بأن هذا تحريف
اللهم إني قد بلغت
اللهم فاشهد
|