فى غياب صوت الحق يعلو الباطل وينتفش
ومهما انتفش فانه زاهق ومهما ضعف الحق وانزوى بتقصيرنا نحن فانه غالب
لجنة التعديلات الدستورية لم تقول انها سوف تعدل او حتى تقترب من المادة الثانية
فلما الحديث فى امر لن يحدث مادام هناك مسلمين غيورين على دينهم
ولو حدث سيعلم الذين يطالبون بذلك انهم كالحشرات سيدهسهم ملايين المسلمين الشرفاء
|