أنا ارفض أن يكون البرادعى رئيسا لمصر ، لأنى فعلا أتمنى أن يكون الرئيس فى الخمسينات ، و لكنى فعلا أشعر بالامتنان له لأن لا أحد ينكر أنه أول من وضع بذرة التغيير فى مصر فبعودته و تأسيس الجمعية الوطنية للتغيير و تحديد النقاط السبعة كانت الشرارة الأولى للثورة ، فشكرا له ويستحق منا رد الاعتبار له مع عدم ترشيحه لانتخابات رئاسة الجمهورية
|