من يوم حدوث هذه الأزمة
والواحد بيقلب في ذاكرته عن اللي ممكن يحصل لقى أن ممكن نتحول لعراق آخر وهنا هتكون الكارثة
ستتداعى علينا الأمم ولن نستطيع أن نخرج مما نحن فيه
أرجوا الهدوء وألا تقلقوا أبدا فأنتم في رباط إلى يوم الدين ولي رجاء
عليكم بالدعاء كثيراً في صلواتكم حتى نخرج من هذه الأزمة وياريت يكون فيه طرق للتواصل في حالة طارئ لاقدر الله
مصر دي غالة وعزيزة وهي بصيص النور الذي نعيش جميعاً من أجله
|