الهروب من الواقع بدلا من العيش فيه .
هذا إن دل فإنما يدل على ضعف الشخصية والإنكسار الحقيقي لهؤلاء الفئة المغلوبة على أمرها ..
نعم لا ألوم على هؤلاء العلمات لأنهن نسوة لا حول لهن ولا قوة فمن حقهن اللعب والتسالى ولكن المعلمون الرجال أين هم يختفون فى أوراق الشجر خوفا وهروبا من واقع يعيشونه .
وا حسرتاه على شباب قد بلغوا الهرم قبل الأوان ......................
كل يفسر على هواه هذا التعليق ......................وكل لبيب بالإشارة يفهم
|