لست أري غرابة في هذا الأمر سواء حدث مع الأخ أبو اسراء أو مع غيره
فأنت لا ولن تستطيع أن تجعل الجميع يقتنعون بما تقوله أو بما تراه صواباً حتي
وان كنت تتحدث من واقع الكتاب والسنة .
فلا يجب أن تهتم بمن يختلف معك أو يخالفك أو حتي يهاجمك طالما كان كلامك ليس
لهوي شخصي , بل من الكتاب والسنة الصحيحة .
بل انني أري أن هذا الأمر هو أمر حتمي في هذه الدنيا , فلا تتعجب أو تندهش من أمر لم يُكتب لخير البشر جميعاً صلي الله عليه وسلم .
بل لا تتعجب ولا تندهش من أمر لم يكتبه المولي عز وجل لذاته العليا .
|