اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى
أولا أحييك على التعليق الجميل
ثانيا : ماذا نتنظر من مجتمع ينظر للمرأة وكأنها عورة يجب سترها ... بل وستر إسمها ... ( الجماعة ... البيت .. أم عمر ... أم ......... ) ماذا تنظر من مجتمع ينظر لها وكأنها كائن ناقص لم يرقى بعد لدرجة الكمال البشرى ... لتكون لها حقوقا كحقوق الرجال !!
ثالثا : لا أعلم لما تذكرت الفتوى التى ظهرت منذ فترة تحرم سماع صوت المراة عبر التليفون ... وتقول إذا كانت الضرورة للرد ملحة فعلى المرأة أن تنقر نقرتين أو ثلاث لتعلم من يحادثها بأنها إمرأة ؟!! ولن تستيطع التحدث إليه
أبعدا هذا ! نتكلم ..... فى الحقيقة وضعنا مخزى جدا
|
شكرا لك اخى الفاضل على اطراءك و تعليقك مرة اخري على الموضوع ....
وهذا ما اتحدث عنه , ان المرأة اصبحت كالعار بالنسبة لمجتعاتنا كالكرسي تماما بالمنزل ,احيانا اجد الكرسي افضل حيث ان هناك اناس غير اهل المنزل من الممكن ان يرونه ....
اصبحت حالة البلاد مزرية ,تريد نهضة شاملة لترفع ليس فقط من قدر المرأة بل لترفع عنها نظرة العار
فهى كائن عاقل حتى الان لم يكتشفوا العلماء اذا كان مخ المرأة به جزء ينقص عن الرجل ,المرأة كائن عاقل
من حقها ان تعيش بحرية ان تعامل باحترام وليس باستخفاف
اثبتت جدارتها بكل المجالات التى دخلتها لتصبح علامة مميزة وليس مجرد ان تشترك به كالبقية
اما بالنسبة لهذه الفتوى , موضة هذه الايام الفتاوى دون وجود اسس دينية
ايام الجاهلية كان هناك تقدم اكثر من ذلك ليس لان لا يعبدون الله , لكن في اطار قدم الزمان
تحياتى لك
__________________
قد كلمتكم بهذا لكى لا تعثروا سيخرجونكم من المجامع بل تاتى ساعة فيها يظن كل من يقتلكم انه يقدم خدمة لله و سيفعلون هذا بكم لانهم لم يعرفوا الآب ولا عرفونى . يوحنا ( 1 :16)
النفس التى تخشى الله لا تخاف من أى شىء يؤذى الجسد ، فهى تضع رجاءها على الله من الآن وإلى دهر الداهرين
<<لى النقمة .انا اجازى ,يقول الرب >> رو (19:12)
"لا تقاموا الشر " متى(39:5)