[صوت الامة]

الآية السادسة والعشرون:
{إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَـذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ }البقرة26
الحرف القرآني:
1- يستحيي أن، ماذا أراد، به إلا.
2- أن يضرب، كثيرا ويهدي.
3- كثيرا.
4- آمنوا.
5- ربهم.
.................
سبق بيان ما في هذه الأحرف من خلاف بأدلتها .
.....................
القراءة :
1- نقرأ لقالون بالقصر وسكون الميم ومعه أبو عمرو بخلف عن الدوري ويعقوب.
2- نعطف قالون من ( ربهم ) بصلة الميم ، ومعه ابن كثير وأبو جعفر.
3- نقرأ لقالون بالتوسط وسكون الميم ، ومعه أهل التوسط.
4- نعطف قالون بصلة الميم علي التوسط ، وينفرد.
5- نقرأ لورش بإشباع المد ، وقصر البدل وترقيق راء كثيرا ، وليس معه أحد.
6- نعطف خلاد من ( كثيرا ) بتفخيم الراء ، وليس معه أحد.
7- نعطف ورش من ( ءامنوا ) بتوسط البدل مع ما سبق له، وليس معه أحد.
8- نعطف ورش بمد البدل مع ما سبق له ، وليس معه أحد.
9- نعطف خلف حمزة من ( أن يضرب ) بترك الغنة وإشباع المد ، وقصر البدل وتفخيم الراء ، وليس معه أحد.
..............
يتبع بحمد الله

</b></i>