عرض مشاركة واحدة
  #491  
قديم 26-11-2010, 11:37 AM
m_adel_143 m_adel_143 غير متواجد حالياً
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 684
معدل تقييم المستوى: 17
m_adel_143 is on a distinguished road
افتراضي

دعاء مكارم الاخلاق
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَبَلِّغْ بِإِيمانِي أَكْمَلَ الاِيمانِ وَاجْعَلْ يَقِينِي أَفْضَلَ اليَقِينِ وَانْتَهِ بِنِيَّتِي إِلى أَحْسَنِ النِّيَّاتِ وَبِعَمَلِي إِلى أَحْسَنِ الاَعْمالِ ، اللّهُمَّ وَفِّرْ بِلُطْفِكَ نِيَّتِي وَصَحِّحْ بِما عِنْدَكَ يَقِينِي وَاسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ مافَسَدَ مِنِّي ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاكْفِنِي مايَشْغَلُنِي الاِهْتمامُ بِهِ وَاسْتَعْمِلْنِي بِما تَسْأَلُنِي غَدا عَنْهُ وَاسْتَفْرِغْ أَيَّامِي فِيما خَلَقْتَنِي‌لَهُ ، وَأغْنِنِي وَوَسِّعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِكَ وَلا تَفْتِنِّي بِالَّنَظِر وَأَعِزَّنِي وَلا تَبْتَلِيَنِي بِالكِبْرِ وَعَبِّدْنِي لَكَ وَلاتُفْسِدْ عِبادَتِي بِالعُجْبِ وَأَجْرِ لِلْناسِ عَلى يَدَيَّ الخَيْرَ وَلا تَمْحَقْهُ بِالمَنِّ وَهَبْ لِي مَعالِي الاَخْلاقِ وَاعْصِمْنِي مِنَ الفَخْرِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَلا تَرْفَعْنِي فِي النَّاسِ دَرَجَةً إِلا حطَطْتَنِي عِنْدَ نَفْسِي مِثْلَها وَلا تُحْدِثْ لِي عِزّا ظاهِرا إِلا أَحْدَثْتَ لِي ذِلَّةً باطِنَةً عِنْدَ نَفْسِي بِقَدَرِها ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَمَتِّعْنِي بِهُدىً صالِحٍ لا اسْتَبْدِلُ بِهِ وَطَرِيقَةِ حَقٍّ لا أَزِيغُ عَنْها وَنِيَّةِ رُشْدٍ لا أَشُكُّ فِيها ، وَعَمِّرْنِي ماكانَ عُمْرِي بِذْلَةً فِي طاعَتِكَ فَإِذا كانَ عُمْرِي مَرْتَعا لِلْشَّيْطانِ فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ قَبْلَ أَنْ يَسْبِقَ مَقْتُكَ إِلَيّ أَوْ يَسْتَحْكِمَ غَضَبُكَ عَلَيَّ ، اللّهُمَّ لاتَدَعْ خِصْلَةً تُعابُ مِنِّي إِلا أَصْلَحْتَها وَلا عائِبَةً أُؤَنَّبُ بِها إِلا أَحْسَنْتَها وَلا أُكْرُومَةً فِيَّ ناقِصَةً إِلا أَتْمَمْتَها ! اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَبْدِلْنِي مِنْ بُغْضَةِ أَهْلِ الشَّنَاَّنِ المَحَبَّةَ وَمِنْ حَسَدِ أَهْلَ البَغْيِ المَوَدَّةَ وَمِنْ ظِنَّةِ أَهْلِ الصَّلاحِ الثِّقَةَ وَمِنْ عَداوَةِ الاَدْنَيْنَ الوَلايَةَ وَمِنْ عُقُوقِ ذَوِي الاَرْحامِ المَبَرَّةَ وَمِنْ خِذْلانِ الاَقْرَبِينَ النُّصْرَةَ وَمِنْ حُبِّ المُدارِينَ تَصْحِيحَ المِقَةِ وَمِنْ رَدِّ المُلابِسِينَ كَرَمَ العِشْرَةِ وَمِنْ مَرارَةِ خَوْفِ الظَّالِمِينَ حَلاوَةَ الاَمَنَةِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ لِي يَدا عَلى مَنْ ظَلَمَنِي وَلِسانا عَلى مَنْ خاصَمَنِي وَظَفَرا بِمَنْ عانَدَنِي ، وَهَبْ لِي مَكْرا عَلى مَنْ كايَدَنِي وَقُدْرَةً عَلى مَنْ اضْطَهَدَنِي وَتَكْذِيبا لِمَنْ قَصَبَنِي وَسَلامَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَنِي وَوَفِّقْنِي لِطاعَةِ مَنْ سَدَّدَنِي وَمُتابَعَةِ مَنْ أَرْشَدَنِي ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَسَدِّدْنِي لاَنْ أُعارِضَ مَنْ غَشَّنِي بِالنُّصْحِ وَأَجْزِيَ مَنْ هَجَرنِي بِالبِرِّ وَأُثِيبَ مَنْ حَرَمَنِي بِالبَذْلِ وَأُكافِيَ مَنْ قَطَعَنِي بِالصِّلَةِ وَأُخالِفَ مَنْ اغْتابَنِي إِلى حُسْنِ الذِّكْرِ ، وَأَنْ أَشْكُرَ الحَسَنَةَ وَأُغْضِي عَنِ السَّيِّئَةِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَحَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ وَأَلْبِسْنِي زِينَةَ المُتَّقِينَ فِي بَسْطِ العَدْلِ وَكَظْمِ الغَيْظِ وَإِطْفأِ النَّائِرَةِ وَضَمِّ أَهْلِ الفُرْقَةِ وَإِصْلاحِ ذاتِ البَيْنِ وَإِفْشأِ العارِفَةِ وَسَتْرِ العائِبَةِ وَلِينِ العَرِيكَةِ وَخَفْضِ الجَّناحِ وَحُسْنِ السِّيرَةِ وَسُكُونِ الرِّيحِ وَطِيبِ المُخالَقَةِ وَالسَّبْقِ إِلى الفَضِيلَةِ وَإِيْثارِ التَّفَضُّلِ وَتَرْكِ التَّعْيِيرِ وَالاِفْضالِ عَلى غَيْرِ المُسْتَحِقِّ وَالقَوْلِ بِالحَقِّ وَإنْ عَزَّ وَاسْتِقْلالِ الخَيْرِ وَإِنْ كَثُرَ مِنْ قَوْلِي وَفِعْلِي ، وَأَكْمِلْ ذلِكَ لِي بَدَوامِ الطَّاعَةِ وَلِزُومِ الجَّماعَةِ وَرَفْضِ أَهْلِ البِدَعِ وَمُسْتَعْمِلِي الرَّأْيِ المُخْتَرَعِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِكَ عَلَيَّ إِذا كَبِرْتُ وَأَقْوى قُوَّتِكَ فِيَّ إِذا نَصِبْتُ، وَلا تَبْتَلِيَنِي بِالكَسَلِ عَنْ عِبادَتِكَ وَلا العَمى عَنْ سَبِيلِكَ وَلا بِالتَّعَرُّضِ لِخِلافِ مَحَبَّتِكَ وَلا مُجامَعَةِ مِنْ تَفَرَّقَ عَنْكَ وَلا مُفارَقَةِ مَنْ اجْتَمَعَ إِلَيْكَ ، اللّهُمَّ اجْعَلْنِي أَصُولُ بِكَ عِنْدَ الضَّرُورَةِ وَأَسْأَلُكَ عِنْدَ الحاجَةِ وَأَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ عِنْدَ المَسْكَنَةِ وَلاتَفْتِنِّي بِالاِسْتِعانَةِ بِغَيْرِكَ إِذا اضْطُرِرْتُ وَلا بِالخُضُوعِ بِسُؤالِ غَيْرِكَ إِذا افْتَقَرْتُ وَلا بِالتَّضَرُّعِ إِلى مَنْ دُونَكَ إِذا رَهِبْتُ ، فَأَسْتَحِقَّ بِذلِكَخِذْلانَكَ وَمَنْعَكَ وَإِعْراضَكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللّهُمَّ اجْعَلْ مايُلْقِى الشَّيْطانُ فِي رَوْعِي مِنَ التَّمَنِّي وَالتَّظَنِّي وَالحَسَدِ ذِكْرا لِعَظَمَتِكَ وَتَفَكُّرا فِي قُدْرَتِكَ وَتَدْبِيرا عَلى عَدُوِّكَ ، وَما أَجْرى عَلى لِسانِي مِنْ لَفْظَةِ فُحْشٍ أَوْ هَجْرٍ أَوْ شَتْمِ عِرْضٍ أَوْ شَهادَةِ باطِلٍ أَوْ اغْتِيابِ مُؤْمِنٍ غائِبٍ أَوْ سَبِّ حاضِرٍ وَما أَشْبَهَ ذلِكَ نُطْقا بِالحَمْدِ لَكَ وَإِغْراقا فِي الثَّنأِ عَلَيْكَ وَذَهابا فِي تَمْجِيدِكَ وَشُكْرا لِنِعْمَتِكَ وَاعْتِرافا بِإِحْسانِكَ وَإِحْصاءا لِمِنَنِكَ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَلا أُظْلَمَنَّ وَأَنْتَ مُطِيقٌ لِلْدَّفْعِ عَنِّي وَلا أَظْلِمَنَّ وَأَنْتَ القادِرُ عَلى القَبْضِ مِنِّي وَلا أَضِلَّنَّ وَقَدْ أَمْكَنَتْكَ هِدايَتِي وَلا أَفْتَقِرَنَّ وَمِنْ عِنْدِك وُسْعِي وَلا أَطْغَيَنَّ وَمِنْ عِنْدِك وُجْدِي ، اللّهُمَّ إِلى مَغْفِرَتَكَ وَفَدْتُ وَإِلى عَفْوِكَ قَصَدْتُ وَإِلى تَجاوُزِكَ اشْتَقْتُ وَبِفَضْلِكَ وَثِقْتُ وَلَيْسَ عِنْدِي مايُوجِبُ لِي مَغْفِرَتِكَ وَلا فِي عَمَلِي ما أَسْتَحِقُّ بِهِ عَفْوَكَ ، وَمالِي بَعْدَ أَنْ حَكَمْتُ عَلى نَفْسِي إِلا فَضْلُكَ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَتَفَضَّلْ عَلَيَّ ، اللّهُمَّ وَانْطِقْنِي بِالهُدى وَأَلهِمْنِي التَّقْوى وَوَفِّقْنِي لِلَّتِي هِيَ أَزْكى وَاسْتَعْمِلْنِي بِما هُوَ أَرْضى ، اللّهُمَّ اسْلُكْ بِي الطَّرِيقَةَ المُثْلى وَاجْعَلْنِي عَلى مَلَّتِكَ أَمُوتُ وَأَحْيا ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَمَتِّعْنِي بِالاِقْتِصادِ وَاجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ السَّدادِ وَمِنْ أَدِلَّةِ الرَّشادِ وَمِنْ صالِحِي العِبادِ وَارْزُقْنِي فَوْزَ المَعادِ وَسَلامَةَ المِرْصادِ ، اللّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسِي ما يُخَلِّصُها وَأَبْقِ لِنَفْسِي مِنْ نَفْسِي ما يُصْلِحُها فَإِنَّ نَفْسِي هالِكَةٌ أَوْ تَعْصِمَها ، اللّهُمَّ أَنْتَ عُدَّتِي إِنْ حَزِنْتُ وَأَنْتَ مُنْتَجَعِي إِنْ حُرِمْتُ وَبِكَ اسْتِغاثَتِي إِنْ كَرِثْتُ وَعِنْدَكَ مِمّا فاتَ خَلَفٌ وَلِما فَسَدَ صَلاحٌ وَفِيما أَنْكَرْتَ تَغَيِيرٌ ، فَامْنُنْ عَلَيَّ قَبْلَ البَلاِ بِالعافِيَةِ وَقَبْلَ الطَّلَبِ بِالجِدَّةِ وَقَبْلَ الضَّلالِ بِالرَّشادِ وَاكْفِنِي مَؤونَةَ مَعَرَّةِ العِبادِ وَهَبْ لِي أَمْنَ يَوْمِ المَعادِ وَامْنَحْنِي حُسْنَ الاِرْشادِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَادْرَأْ عَنِّي بِلُطْفِكَ وَاغْذُنِي بِنِعْمَتِكَ وَأَصْلِحْنِي بِكَرَمِكَ وَداوِنِي بِصُنْعِكَ وَأَظِلَّنِي فِي ذَراكَ وَجَلِّلْنِي رِضاكَ وَوَفِّقْنِي إِذا اشْتَكَلَتْ عَلَيَّ الاُمُورُ لاَهْداها وَإِذا تَشابَهَتِ الاَعْمالُ لاَزْكاها وَإِذا تَناقَضَتِ المِلَلُ لاَرْضاها ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَتَوِّجْنِي بِالكِفايَةِ وَسُمْنِي حُسْنَ الوِلايَةِ وَهَبْ لِي صِدْقَ الهِدايَةِ وَلاتَفْتِنِّي بِالسِّعَةِ وَامْنَحْنِي حُسْنَ الدِّعَةِ وَلاتَجْعَلْ عَيْشِي كَدّا كَدّا وَلا تَرُدَّ دُعائِي عَلَيَّ رَدّا فَإِنِّي لا أَجْعَلُ لَكَ ضِدّا وَلا أَدْعُو مَعَكَ نِدّا ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَامْنَعْنِي مِنْ السَّرَفِ وَحَصِّنْ رِزْقِي مِنَ التَّلَفِ وَوَفِّرْ مَلَكَتِي بِالبَرَكَةِ فِيهِ وَأَصْبِبْ بِي سَبِيلَ الهِدايَةِ لِلْبِرِّ فِيما أُنْفِقُ مِنْهُ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاكْفِنِي مَؤُونَةَ الاِكْتِسابِ وَارْزُقْنِي مِنْ غَيْرِ احْتِسابِ فَلا أَشْتَغِلَ عَنْ عِبادَتِكَ بِالطَّلَبِ وَلا أَحْتَمِلَ إِصْرَ تَبِعاتِ المَكْسَبِ ، اللّهُمَّ فَأَطْلِبْنِي بِقُدْرَتِكَ ما أَطْلُبُ وَأَجِرْنِي بِعِزَّتِكَ مِمّا أَرْهَبُ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصُنْ وَجْهِي بِاليَسارِ وَلاتَبْتَذِلْ جاهِي بِالاقْتارِ فَأَسْتَرْزِقَ أَهْلَ رِزْقِكَ وَأَسْتَعْطِيَ شِرارَ خَلْقِكَ فَافْتَتِنَ بِحَمْدِ مَنْ أَعْطانِي وَأُبْتَلِيَ بِذَمِّ مَنْ مَنَعَنِي وَأَنْتَ مِنْ دُونِهِمْ وَلِيُّ الاِعْطأِ وَالمَنْعِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَارْزُقْنِي صِحَّةً فِي عِبادَةٍ وَفَراغا فِي زَهادَةٍ وَعِلْما فِي اسْتِعْمالِ وَوَرَعا فِي إِجْمالٍ ، اللّهُمَّ اخْتِمْ بِعَفْوِكَ أَجَلِي وَحَقِّقْ فِي رَجأِ رَحْمَتِكَ أَمَلِي وَسَهِّلْ إِلى بُلُوغِ رِضاكَ سُبُلِي وَحَسِّنْ فِي جَمِيعِ أَحْوالِي عَمَلِي ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَنَبِّهْنِي لِذِكْرِكَ فِي أَوْقاتِ الغَفْلَةِ وَاسْتَعْمِلْنِي بِطاعَتِكَ فِي أَيَّامِ المُهْلَةِ وَانْهَجْ لِي إِلى مَحَبَّتِكَ سَبِيلاً سَهْلَةً أَكْمِلْ لِي بِها خَيرَ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ كَأَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ قَبْلَهُ وَأَنْتَ مُصَلٍّ عَلى أَحَدٍ بَعْدَهُ وَآتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الاخِرَهِ حَسَنَةً وَقِنِي بِرَحْمَتِكَ عَذابَ النَّارِ .
__________________
الكثير من الفاشلين في الحياة هم أناس لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما قرروا الاستسلام
عن موقع الأستاذ / عمرو خالد
أفضل الطرق التي تجعلك تتنبأ بمستقبلك هو أن تصنعه بنفسك
ستيفن كوفي
قيمة الانسان هي مايضيفه الي الحياة بين ميلاده وموته
د/مصطفي محمود
رد مع اقتباس