من نص " عباد الرحمن"-ذلك " ف
ى قوله تعالى :" ومن يفعل ذلك يلق آثاما" : اسم الإشارة ذلك يعود على :
ماذكر من الكبائر (الشرك والقتل والزنى )0 والله تعالى أجل وأعلم
جزاء من يقتل النفس التى حرم الله إلا بالحق ؟ ولم استحق هذا الجزاء ؟
ج: جزاؤه فى الدنيا : القصاص والقتل فالقاتل عمدا يقتل أو عليه دفع الدية المفروضه عليه إذا رضى أهل القتيل أما جزاؤه فى الآخرة إذا فلت بعقوبته فى الدنيا يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا و
واستحق هذا العقاب لحرمة النفس التى حرمها الله وعظمة النفس البشرية ،وحتى يكون ذلك رادعا لغيره حتى لا يفعل ذلك (والله تعالى أعلم )
|