أعزائي أعضاء المنتدى
مع احترامي لدور الأخصائي النفسي في المدرسة من خلال تحويل الأخصائي الاجتماعي لهم لعمل اختبارات ومقاييس نفسية وهم غير مهيئين لذلك من خلال الإعداد المهنى لهم وهذا ليس عيب فيهم ولكن في التوجيه الخاص بهم يتم مشاركتهم من خلال وضع الخطط الوقائية ودراسة الحالات الفردية في مؤتمر الحالة ولكن لى ملاحظة أعتقد أنها مهمة وهي أن الأخصائي الاجتماعي موضوع في حالة دفاع دائماً ولا يجد من يحميه سوى فهمه للقرارات الوزارية وتطبيقاتها وأكبر مثل لذلك هو الصراع الدائر بين الجمعية التعاونية المدرسية والوحدة المنتجة من حيث الإختصاصات مع أن القرار 302 واضح بمنع بيع أي من المنتجات خارج نشاط الجمعية إلا أن مديري الإدارات التعليمية يحاولوا أن يمشوا المواضيع بسبب إستفادتهم مادياً من الوحدات المنتجة في المدارس وعند الحديث مع التوجيه يقولوا مشوا الموضوع فلابد للأخصائي الاجتماعي التمسك بإختصاصاته مهما كلفه الأمر لأن مهنتنا مستهدفة لأن الأخصائيون الاجتماعيون هم عصب ىالمدرسة في كل شئ وأعتقد أن مديري المدارس يحاولوا تهميش دورهم في حالة مخابفة الصرف طبقاً للقواعد أما في غير ذلك فالأخصائي الاجتماعي هو الذراع الأيمن للمدير
|