قرات التعليقات على الموضوع وفزعت من ضيق افق البعض وتشدد البعض الاخر وبرغم بروز بعض التعليقات العاقلة على استحياء الا ان المناخ السائد شحن واذكاء لنار الطائفية مما لايليق بمعلمى مصر لان الخوف - كل الخوف - ان تنتقل تلك السموم الى النشء داخل حجرات الدرس بالمدارس حيث لا رقيب على المعلم سوى ضميره من بعد الله
|