أيها الشرفاء :
-اصرخوا في وجه هذه القرارات التعسفية.
-اضربوا بيد من حديد على كل من يسئ لكرامة المعلم المصري وأخص زملاء العمل المحدثين وأصحاب النفوس المريضة.
-توقفوا عن العمل في ظل أن يكون مدرس 54 و 56 سنة يتساوى مع 33 و 53 سنة .
-أين عدالة الدولة وتقديرها لكبار السن والخبرة؟
-شكرا لك وزارتنا المبجلة العريقة
|