الامتحان بصفة عامة جيد لكن مواطن الصعوبة تنحصر في
النحو :
** علامة إعراب هندسي : نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره للثقل
** سؤال خبر لحرف ناسخ : الإجابة الصحيحة .. أصلحتها . جملة فعلية
لكن يحتمل الإجابة أيضاً بمقدار القوة وتحتاج لتأويل .. لكن تعد بمقدار القوة فيصبح الخبر جملة
** صيغة سؤال الشرط لم يقيد تقديم جملة على جملة مما يجعل الطلاب يحتمل عندهم:
- متى يتامل المرء جمال الطبيعة يُعمق إيمانه - متى يتعمق إيمان المرء يتأمل جمال الطبيعة .. فهل اشترط رد الضمير لصاحبه
التعبير
** علامة الترقيم النقطة في السؤال الأول لم تفصل بين رأس السؤال والمطلوب ( " من أنت" اكتب ) والأدق " من أنت" . اكتب
** السؤال الثاني البيت الشعري يعدد محاسن الأوطان والسؤال عن حماية الأوطان والمواطنة .. وإن أكمله بالبيت الثاني في القصيدة لكان أوقع عند الطالب وأكثر فهماً
** السؤال الثالث من المعتاد أن يكون مختلف في طبيعته عن أسئلة المقال لكن يطلب مقال فأين الاختلاف وتعدد مجالات قياس المهارات عند الطالب
القصة
** لم يحدد الفصل المنوط من ال؟إجابة عند رأس كل سؤال
** السؤال ب تغرى الطالب بالنقل من الفقرة فأين ما ذاكره
** السؤال ج مفتوح غير محدد الإجابة
فيمكن للطالب الإجابة عليه بـ ( قال له حمد لله على سلامتك )( الشعوب هجرت للحجاز ومصر والأمراء بعضهم تعاون والآخر تخاذل والقلة اتجهت للمواجهة مع قطز ضد التتار) أو يمكن فتح موضوعات إنشاء
القراءة
ما يجري على القصة يجري على القراءة
لكن المستفز في الأسئلة رأس السؤالين
دقق معي : المجموعة الثانية : من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة "
بالله عليكم حد يدور معي على الكتاب ده ........... ياجماعة الوزارة وضعت كتاب العربي في كتاب واحد
الأدب والبلاغة
أ- أسباب نهضة النثر ... لم يرد بها نص في الكتاب المدرسي في النسخة الجديدة بل اكتفى واضع الأسئلة بالنظر إلى الكتب الخارجية واتحدى ذكر الصفحة التي ورد منها في الكتاب المدرسي .. ارجع لصفحة 97
ب- لا أنسىالإشادة بسؤال الأغاني فهو يقيس قرات عليا للذكاء كالفهم والتحليل وهكذا يكون السؤال
البلاغة
- هناك فرق بين المحبة والحب فالمحبة هي تبادل الحب بين الأفراد والحب هو العطاء والأبيات تدعو لحب الآخرين والإخوة والترابط ونبذ الخلافات .. فلا ارى بالابيات تبادل للحب بل دعوة للحب وحوار نفسي لعتاب الشاعر لنفسه على البخل بالحب لأنه لا يتحكم في المحبة
النصوص
مباشرة لا تفرق بين المستويات ولا المذاكرة والتدقيق فيتساوى فيها الضعيف المتوسط ويضيع جهد المذاكر
وبصفة عامة وفق الله الجميع لما فيه الخير
والمقصد من وراء ذلك ليس التجريح ولا التقليل لكن ضرورة مراعاة الحذر من الوقوع في الأخطاء تلك في الامتحانات المقبلة
|