الْحَلَقَة الْثَّانِيَة مِن مُرَاجَعَة قَوَاعِد الْلُّغَة الْفَرَنْسِيَّة
الْسَّلَام عَلَيْكُمـ وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الْحَلَقَة الْثَّانِيَة مِن مُرَاجَعَة قَوَاعِد الْلُّغَة الْفَرَنْسِيَّة
الْحَدِيْث الْمُبَاشِر وَغَيْر الْمُبَاشِر ، حَالِات Si الْشَّرْطِيَّة
هــدَيــه لِطَلَبَة الْمَرْحَلَة الْأُوْلَى
إِهــدَاء لِجَمِيْع أَبْنَائِنَا الْطَّلَبَة مَع خَالِص أُمْنِيَاتْنَا بِالتَّوْفِيْق وَالْنَّجَاح الْبَاهِر
لقطة من الحلقة الثانية

أنتظــرونا فى الحلقة الثالثة والأخيرة إن شاء الله
هَذَا مُنْتَهَى الْعِلْم عِنْدِي وَالْعِلْم كُلِّه لِلَّه ، فَمَا كَان مِن تَوْفِيْق فَمَن الْلَّه وَحْدَه ، وَمَا كَان مِن خَطَأ أَو نِسْيَان فَمِنِّي وَمِن الْشَّيْطَان
__________________
مَنْ وَعَىَ لِنُصْحِ مَنْ قَبْلَهُ أَضَافَ عُمْرًا إِلَى عُمْرِه
آخر تعديل بواسطة إلهامي نوفل ، 16-06-2010 الساعة 01:40 AM
|