ياعينى ع الحضرى وقلة بخته
ورغم أمجاده و حبه لبلاده
تلاقى ناس تكره سيرته
ياعينى ع الحضرى وقلة بخته
قدام البرازيل حارس تقيل
قدام إيطاليا عملاق وفيل
قدام الحرس ضاعت صورته
ياعينى ع الحضرى وقلة بخته
فكرتنى حكايته بمسئول كبير
بعد النصر والتحرير
جالوا عميل يخطف رايته
ياعينى ع المصرى وقلة بخته
وبعد لفه فى الفيوم
رجع لقى ألقاب بالكوم
ولقبوه بغاندى وفصيلته
ياعينى على غاندى وقلة بخته
ماحدش قال لأ للتغيير
حد يكره حرية التعبير
بس الشرط شرط يا أمير
كل مصرى يلعب كورته
ياعينى على الحظ وقلة بخته
__________________
الحمد لله
|