اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ-محمد غانم
اجعلْ غايَةَ تشبُّثِك في مؤاخاةِ مَنْ تُؤاخِي، ومُواصلةِ من تُواصِلُ، توطينَ نفسِك على أنه لاسبيلَ إلى قطيعةِ أخيكَ - وإن ظهَرَ لكَ منِه ما تكْرهُ، فإنه ليسَ كالمملوكِ تُعْتِقُه متى شِئت، أو كالمرأةِ التي تطلقُها إذا شئتَ، ولكنَّه عِرْضُك ومروءتُك ، فإنَّما مروءةُ الرجلِ إخوانُه وأخدانُه ، فإنْ عثَرَ الناسُ على أنَّكَ قطعْتَ رَجلاً من إخوانِك وإنْ كنْتَ مُعذراً نزَل ذلك عند أكثرِهم بمنزلةِ الخيانةِ للإخاء والملال ِ فيه، وإنْ أنت مع ذلك تصبَّرت على مقارَّتِه على غيرِ الرضا عادَ ذلك إلى العيبِ والنقيْصةِ فالاتئادَ الاتئادَ! والتثبُّتَ التثَبتَ !).
أ) لماذا شبه الكاتب المؤخاة بالحبل ؟
لأنها تربط بين الناس وتوحدهم
ب) ماذا أفادت (ما ) في ما تكره
تفيد العموم والشمول
ج) ماذا أفاد استخدام( متى شئت – إذا شئت)
تفيد السيطرة الكاملة في إنهاء العلاقة
د) لكنه عرضك ومروءتك بم أكد هذا التعبير ؟
أسلوب قصر بتعريف المبتدأ والخبر
ه) إن عثر الناس . بم يوحي (عثر) ؟
توحي بتتبع الناس وتشوقهم لهذه الأخبار
و) ماذا أفادت ( أكثرهم) ؟
تفيد إجماع أعلب الناس علي هذا الرأي مما يعطيه قوة في التأثير
ز) استخدم ابن المقفع عنصر التشويق في العبارة . وضح ذلك
أنه صنع قضية بلا حل فلا أنت تستطيع استكمال العلاقة مع الصديق السيء ولا هو يستطيع قطعها فيجب عليه حسن الاختيار من البداية
ح) استخرج أسلوب شرط حذف جوابه مع بيان السبب.
تستكمل بإذن الله
|
وهناك أسئلة أخر بإذن الله