(12) في الأدب والترجمة: ــ
أ ــ علل: ــ
1 ــ لم يكن الشعر المغربي بمعزل عن الشعر العربي.
لأنه كان فرعا من فروعه بحكم الأنتماء للغة واحدة وتراث مشترك ولذلك نجد بعض شعراء المغرب المتأثرين بشعراء المشرق مثل أبو العباس الجراوى المتأثر بأبى تمام وميمون الخطابى الذى يتشبه بالمتنبى وسعيد المرينى الذى أذ يقلد المتنبى .
2 ــ نشأة الأزداوج اللغوي في عصر الخلافة.
نظرا لتسرب بعض الألفاظ العامية للشعر .
ب ــ عمن تحدث ابن بسام في القسم الثاني من كتابه؟ ومن أبرز الشخصيات التي كتب عنها في هذا القسم؟
تحدث ابن بسام فى القسم الثانى عن أهل الجانب الغربى من الأندلس وما يجاورها من بلاد ساحل البحر الرومى ، وعرف فيه بستة وأربعين من الرؤساء والشعراء والأدباء مثل القاضى أبو القاسم بن عباد وابنه المعتضد والمعتمد وابن عماد وغيرهم .
ج ــ ما رأيك في تسمية هذا الكتاب بــ (الذخيرة)؟ ولِمَ؟
أرى أن تسميته بـ "الذخيرة" صائبة إلى حد بعيد ، نظرا لأن الذخيرة تعنى ما جمع وحفظ لوقت الحاجة إليه ، والكتاب يضم ما إدخره من نقد وأدب وتراجم وآراء .
|