لا يصلح مطلقاً ، مهما زدت كفاءة عملي أجدني أقل من الأجنبي بمراحل ، مئة قرن لا تكفي كي ألحق به و أنا لست كسولة و لا خاملة و لكن الخطأ أكبر من قدرتي و إدراكي .
يتجول عقلي في بانوراما التعليم يسأل أين الخطأ. فيجد إجابة:
أصغر الأخطاء و أكبرها تفكك سلسلة المعلومات ، الحلقات المفقودة لا يتضح منها نسق المعلومات و لا صورة الحياة العامة في عقل النشء.
و التغيير أضخم من قدرة واحد على القيام به بمفرده . ما ينبغي لملايين أن يرفعوه سوياً ، لا يصح أن يُـطلب من واحد أن يرفعه وحده و لو كان برتبة وزير.
|