عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 22-04-2010, 08:36 PM
الصورة الرمزية لؤلؤة لورا
لؤلؤة لورا لؤلؤة لورا غير متواجد حالياً
*طالبة بالأزهر الشريف*
ثانية ثانوي علمي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 30
المشاركات: 498
معدل تقييم المستوى: 17
لؤلؤة لورا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماءفريد مشاهدة المشاركة
الرقم ( 7 ) الذي حير العلماء إلى اليوم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرقم ( 7 ) يحير العلماء ..

موضوع يستحق القراءة عن الرقم ( 7 ) ..

لماذا رقم ( 7 ) . لعل هناك حكمة نحن نجهلها ..

قال تعالى (( وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ )) ..سورة الفاتحة والمسماة (( السبع المثاني )) ..

أحاديث كثيرة ذكر الرسول صلى الله علية وآله وسلم الرقم ( 7 ) أو مضاعفاته ..

( سبعين خريفاً ) , ( سبعون ألف قدم ) , ( سبعون ألف ملك ) , ( سبعين سنة ) ..

قال الرسول صلى الله علية وآله وسلم (( سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله الإمام العادل )) ..

- شاب نشأ في عبادة الله .. - رجل قلبه معلق بالمساجد ... - رجلان تحابا في الله .. اجتمعا عليه وافترقا عليه .. - رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال قال إني أخاف الله .. - رجل تصدق بصدقة فأخفاها ... حتى لا تعلم يمينه ما أنفقت شماله .. - رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه بالدمع ..

أن شهادة التوحيد عدد كلماتها سبعة ..

والطواف حول الكعبة 7 أشواط ..

والسعي أيضا 7 أشواط ..

الأعضاء التي يجب أن تلامس الأرض عند السجود 7 القدمان و الركبتان والجبهة والكفان ...

القمر يمر بسبعة مراحل أو أطوار ..

السماوات سبعة .. والارضين سبعة ..

العلم يتوصل إلى سبعة أنواع أساسية من النجوم ..

ويتوصل أيضا إلى 7 مستويات مدارية للإلكترون .. تلك الـ7 مستويات حول النواة ..

وتوصل أيضا لـ7 ألوان للضوء المرئي ..

وإلى 7 إشعاعات للضوء الغير مرئي ..

وأطول 7 لموجات تلك الإشعاعات ..

ألوان الطيف الرئيسية 7 ..

وعدد قارات الأرض 7 .. والمحيطات 7 .. وأيام الأسبوع 7 ..

توصل العلم أيضا إلى أن الإنسان يتكون من 7 : ذرة + جزئية + جين + كروموسوم + خلية +نسيج + عضو ..

مؤكد أن هناك رابط قوي بين الكثير منها والله اعلم ..

فالله في ذلك حكمه وهو على كل شئ قدير

والكثير الكثير الذي لا يعلمه إلا الله سبحانه

( وما أُتيتم من العلم إلا قليلاً )





تفتكروا لييييييييييييييييييه؟؟؟؟














شكرا ليكي ياأسماء على المعلومات عن رقم7















[quote=mohamed_oweis;141192]يا جماعة الرقم سبعة له قصة طويلة اوى
البنـَـاء الــرّقمي لآيات القرآن الكريم

--------------------------------------------------------------------------------

الحمد لله الذي أودع في كل آية من آيات كتابه أسراراً لا تُحصى وعجائب لا تـنقضي ومعجزاتٍ لا تنفد...، وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، اللهم علّمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا، إنك أنت العليم الحكيم... ونعوذ بك من علم لاينفع، ومن قلبٍ لا يخشع، ومن دعوة لا يُستجاب لها .

فهذا هو كتاب الله عزّ وجلّ يتحدى أرباب البلاغة والبيان في زمن نزوله فيعترفون بعجزهم عن الإتيان بمثله، ويدركون أن هذه البلاغة لايمكن لبشر أن يأتي بمثلهاـ إنها البلاغة التي كانت سبباً في إيمان الكثير من المشركين .

ففي ذلك العصر تجلّت معجزة القرآن بشكلها البلاغي لتناسب عصر البلاغة والشعر. وليكون لها الأثر الكبير في هداية الناس إلى الإسلام. وكلّنا يذكر قصة إسلام سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، عندما سمع آياتٍ من سورة (طه)، فأثّرت فيه بلاغة كلماتها، وأدرك من خلال هذه البلاغة أن القرآن هو كلام الله عز وجل، فانقلب من الشِّرك والضلال إلى التوحيد والإيمان! هذا هو تأثير المعجزة البلاغية على من فهمها وأدركها ورآها.

وعندما جاء عصر المكتشفات العلميّة تمكّن العلماء حديثاً من كشف الكثير من أسرار هذا الكون، وكان للقرآن السّبْقُ في الحديث عن حقائق علمية لم يكن لأحدٍ علميٌ بها وقت نزول القرآن، وهنا تتجلّى معجزة القرآن بشكلها العلمي لتناسب عصر العلوم في القرن العشرين. وربما نسمع من وقت لآخر قصة إسلام أحد الملحدين بسبب إدراكه لآية من آيات الإعجاز العلمي في كتاب الله عز وجل .

ومن هؤلاء أحد أكبر علماء الأجنّة في العالم (كيث مولر)، وذلك عندما أمضى عشرات السنين في اكتشاف مراحل تطور الجنين في بطن أمّه ، وبعد أن قدّم مراجع علمية دُرّست في كبرى الجامعات عن اكتشافاته المذهلة، إذا به يفاجأ بأن القرآن الكريم قد تحدث عن هذه المراحل بدقة تامة قبل أربعة عشر قرناً!! فأدرك عندها بلغة العلم أن القرآن ليس من عند بشر بل هو كلام ربّ البشر سبحانه وتعالى! وهذا هو تأثير الإعجاز العلمي على من يدركه ويفهمه ويراه .

واليوم ونحن نعيش عصراً جديداً يمكن تسميته بعصر التكنولوجيا الرقمية نتساءل: هل يمكن أن يحوي هذا القرآن معجزة رقمية تناسب عصر الأرقام في القرن الواحد والعشرين؟ وهل يمكن لهذه المعجزة أن تقنع رؤوس الإلحاد في عصر العولمة بأن القرآن الكريم هو كلام الله تعالى، بلُغَتهم التي يتقنونها جيداً– الأرقام ؟

والجواب عن هذا التساؤل سيكون موضوع بحثنا هذا حيث تتجلّى أمامنا ولأول مرة حقائق رقمية تثبت بشكل قاطع وجود بناء رقميّ لآيات القرآن العظيم، هذا البناء المُحكََم يقوم على الرقم سبعة ومضاعفاته. ومن جديد تبرز عدة أسئلة مثل: ما هو الهدف من وجود هذا البناء في القرآن، ولماذا الرقم سبعة، وهل يعجز البشر فعلاً عن الإتيان بمثل هذا البناء المذهل ؟

يجيب البحث عن هذه الأسئلة وغيرها بمنهج علمي مادي. وقبل أن نبدأ بتعريف البناء الرقمي القرآني، يجب أن نؤكّد وبقوّة أن معجزات القرآن البلاغيّة والعلميّة والتشريعيّة والغيْبيّة....وغير ذلك من وجوه الإعجاز، لازالت مستمرة ومتجدّدة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وما المعجزة الرقمية الجديدة التي نراها اليوم ونلمسها، إلا قطرة من بحرٍ زاخرٍ بالمعجزات والعجائب والأسرار- إنه بحر القرآن العظيم الذي قال عنه حبيبنا محمّد صلوات الله عليه وسلامه: (ولا تَنقَضي عجائبُه)، وما البناء الرقمي هذا إلا عجيبة من عجائب القرآن في عصر الأرقام والحاسات الرقمية.

ما هو البناء الرقمي ....












شكرا لك على المعلومات ياأستاذ
رقم عجيب وغريب بالفعل

رد مع اقتباس