ولسة ياما هنشوف والمسرحية شغالة والجمهور مبسوط ومقتنع انا لست من اعداء النجاح ولكنى ابحث عن الوهم او اقول السراب الذى حاول ان يلوح بالافق انتوا لسة مصدقين انا من مدرسة من الى كان فيها الوزير النهاردة ويارتنى ما روحت عشان الصدمة الى انا فيها
اولا مدرستنا منضبطة من زمان ومشهود لها بكدة وكانت مرشحة للزيارة للوزير السابق والسيدة الفاضلة حرم رئيس الجمهوريةولكنى كنت على ثقة بعدم الزيارة زى ما قلت كنت شيفه سراب(كنت فكرة ان الزيارات للاصلاح مش للكاميرات والبرامج والتصفيق) عرفنا بالضبط يوم الاربعاء وان كان بعض الصحافيين حفظ البنات يقولوا ان المدرسة عارفة بموعد الزيارة من الاحد حيث لم يحالفة الحظ وذلك نظرا لوجود نسبة قليلة لاول مرة من الطالبات فى ذلك اليوم وذلك لوجود احتفالية يوم اليتيم 4/4وكذا اعياد الاخوة المسيحيين انا لم انكر اننا علمنا ولكن كان قبلها بيوم فبالمنطق لن يكفى يوم لظهور المدرسة بهذا المظهر وكانت مديرتنا كما هى بل اقل شياكة عن باقى ايام السنة انا لا اهاجم الصحفى انا على العكس اقدم اعجابى لتقديم هذة الفضيحة وان اساءت لنا فنحن لم نتجمل لوزير بل كنا على طبيعتنا والذى يشاهد الفيديو الاصلى بالكامل سوف يرى ان الزيارة بدات اثناء نهاية الحصة الثانية وبداية الحصة الثالثة وصاحب ذلك تنقل بعض الفصول لقاعات المدرسة مع مشاهدتهن لكاميرات التصوير مما احدث نوعا من الربكة والحمد لله لم تلاحظ او لوحظت وحزفت والمزعج ان البرامج الان تنسب هذا المظهر لزيارات الوزير وتشكك فيه و اصبح السيد الوزير بذلك هو منقذ التعليم على الرغم من انة لم يتفقد المدرسة على الوجة المطلوب وللعلم لم نكن نحن المدرسة الحاصلة على المكافئة الا ان الوزير اشاد بالمدرسة ووعد بمكافئة اخرى ولكن يبدو انة تذكر فى الطريق ان الحكاية وسعت فقال يهدى شوية عشان المسرحية فذهب لمدرسة اخرى ليس بها جمعية اهلية وصال وجال (فلم اسمع انة امسك بكراسة احدى الطالات لدينا بل اكتفى باقل القليل والحمد لله )واخت الكاميرات تبحث عن المشكلات والان اقدم لكم بعض الاسئلة وبرجاء مناقشتها
هل بالعقاب الاعمى ينصلح حالنا
ام هل بالكاميرات التى تنقل ما تشاء وتحزف ما تشاء وتصفق لمن تشاء و ووووووووووووو
ام بالمكافئات الاعلانية (حتى يقال ثواب وعقاب فهل اصبحنا فئران تجارب
منذ متى كانت كاميرات التلفاز مصاحبة للمسئول فى الزيارات المفاجئة والى ،،،،،،،،،
هل رايتم فيديو مدرسة الاميرية بربكم كيف تبدو الحمامات التى حاولت الكاميرات الايهام بانها غير نظيفه ويارب تقنعونى بعكس ما اقتنعت به اليوم اسفة لاطالتى عليكم
|