أشكرك أستاذنا الفاضل على تواصلك مع الطالبات وهذا يدل على رقة قلبك وسمو أخلاقك
والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
ومن فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربه من كرب يوم القيامة.
أرجو من الله أن يكون عملك هذا في ميزان حسناتك يوم القيامة.
|